أوضح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف «تحالف دعم الشرعية في اليمن» العقيد الركن تركي المالكي، أنه وعند الساعة الـ«1545»، وصل إلى قاعدة الملك سلمان الجوية ستة من الأسرى السعوديين.

وأضاف العقيد المالكي أنه كان في استقبال العائدين من الأسرى عند وصولهم قائد القوات المشتركة الفريق الركن فهد بن تركي بن عبدالعزيز، وعدد من أركانات قيادة القوات المشتركة وأهالي وذوي الأسرى.

واختتم العقيد المالكي، تصريحه بتثمين قيادة القوات المشتركة للتحالف للجهود المبذولة من اللجنة الدولية للصليب الأحمر في تسليم الأسرى في إطار اتفاق ستوكهولم.

على صعيد آخر، قُتل وأصيب 25 مسلحا في ميليشيات الحوثي ذراع إيران، في جبهة مريس بالضالع الثلاثاء، غداة عملية مشابهة خلفت العشرات.

ثاني عملية

في ثاني عملية من نوعها خلال يوم وليلة، بجبهة مريس، شمالي الضالع، نفذت وحدة الدروع باللواء الثاني مقاومة ضربة استباقية على تجمع للميليشيات الحوثية في القهرة والمنقز.

وفقا لمصدر عسكري باللواء، ومصدر بجبهة الضالع، قتل ما لا يقل عن 7 حوثيين وأصيب 18 آخرون، نقلوا إلى مستشفيات دمت، فيما سبقت العملية الأخيرة ضربة كبيرة خلفت العشرات من الحوثيين بين قتيل وجريح، في يعيس والزيلة بمريس.

ودارت في جبهة الجب اشتباكات عنيفة بين قوات اللواء السابع صاعقة ومسلحي ميليشيات الحوثي استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة والمدفعية، وكسرت القوات هجوما للميليشيات جهة مواقع متقدمة في جبهة الجب بقعطبة.

أوضح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف «تحالف دعم الشرعية في اليمن» العقيد الركن تركي المالكي، أنه وعند الساعة الـ«1545» من مساء أمس وصل إلى قاعدة الملك سلمان الجوية ستة من الأسرى السعوديين.

وأضاف العقيد المالكي أنه كان في استقبال العائدين من الأسرى عند وصولهم قائد القوات المشتركة الفريق الركن فهد بن تركي بن عبدالعزيز، وعدد من أركانات قيادة القوات المشتركة وأهالي وذوي الأسرى.

واختتم العقيد المالكي، تصريحه بتثمين قيادة القوات المشتركة للتحالف للجهود المبذولة من اللجنة الدولية للصليب الأحمر في تسليم الأسرى في إطار اتفاق ستوكهولم.

على صعيد آخر، قُتل وأصيب 25 مسلحا في ميليشيات الحوثي ذراع إيران، في جبهة مريس بالضالع الثلاثاء، غداة عملية مشابهة خلفت العشرات.

ثاني عملية

في ثاني عملية من نوعها خلال يوم وليلة، بجبهة مريس، شمالي الضالع، نفذت وحدة الدروع باللواء الثاني مقاومة ضربة استباقية على تجمع للميليشيات الحوثية في القهرة والمنقز.

وفقا لمصدر عسكري باللواء، ومصدر بجبهة الضالع، قتل ما لا يقل عن 7 حوثيين وأصيب 18 آخرون، نقلوا إلى مستشفيات دمت، فيما سبقت العملية الأخيرة ضربة كبيرة خلفت العشرات من الحوثيين بين قتيل وجريح، في يعيس والزيلة بمريس.

ودارت في جبهة الجب اشتباكات عنيفة بين قوات اللواء السابع صاعقة ومسلحي ميليشيات الحوثي استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة والمدفعية، وكسرت القوات هجوما للميليشيات جهة مواقع متقدمة في جبهة الجب بقعطبة.

تدهور صحة

على صعيد آخر، تدهورت صحة الصحفي المختطف عبدالحافظ الصمدي، نتيجة تعرضه للتعذيب في سجون ميليشيا الحوثي الانقلابية في العاصمة اليمنية صنعاء.

وقال محامي الصحفيين المختطفين، عبدالمجيد صبرة، إنه حضر جلسة التحقيق مع الصحفي الصمدي (الأحد)، وفوجئ بوضعه الصحي، وأضاف: يبدو عليه آثار التعذيب. مظهره الخارجي يدل على أنه تعرض للمعاملة القاسية من قبل ميليشيا الحوثي الانقلابية.

وأشار المحامي صبرة إلى أن الصمدي قال «إن التعذيب الذي تعرض له والذي رفض عضو النيابة إثباته في محضر التحقيق، تمثل -حسب كلامه- في اللطم والركل والتحقيق المطول من بعد العصر إلى الساعة الثانية عشرة أو الواحدة ليلا، حيث تم التحقيق معه ثماني مرات، بالإضافة إلى كتم نفسه من قبل المحقق من ثلاث إلى أربع دقائق عدة مرات، وذلك بوضع يده على فمه وأنفه، كما أن المحقق أقسم يمينا أنه سيرمي جثته في الثلاجة، ولن يعرف أحد مصيره».

معاناة أمراض

ولفت إلى أن «الصمدي تحدث في محضر التحقيق أنه يعاني مرض القولون والضغط وضيقا في التنفس وورما في ظهره ولم تتم معالجته من تلك الأمراض».

وطالب المحامي صبرة بالإفراج عن الصحفي الصمدي نظرا لحالته الصحية المتدهورة، ولكونه صحفيا ولا توجد أي أدلة ضده، مجددا مطالبته الجهات المعنية بحقوق الإنسان بشكل عام ونقابة الصحفيين بشكل خاص، بالتكاتف مع الصحفي المعتقل عبدالحافظ الصمدي، ومطالبة الجهات المعنية بالإفراج عنه فورا حتى لا تتدهور حالته الصحية أكثر، وتزهق روحه، لا قدر الله، كما حدث لعدد من المعتقلين.

سرعة الإفراج

دعت نقابة الصحفيين اليمنيين، في بيان، إلى سرعة الإفراج عن الزميل الصمدي وبقية الصحفيين، محملة جماعة الحوثي كامل المسؤولية عن المعاملة القمعية والتنكيل الممنهج تجاه الصحفيين المختطفين، وقالت إنها تتابع بقلق بالغ بدء التحقيق مع الصحفي عبدالحافظ الصمدي أمام النيابة الجزائية بصنعاء بعد أكثر من خمسة أشهر على اختطافه.

المعاملة القاسية

دانت نقابة الصحفيين المعاملة القاسية التي يتعرض لها الصمدي، مؤكدة رفضها مثول الصحفيين أمام النيابة الجزائية المتخصصة، وطالبت كافة المنظمات المعنية بحرية الرأي والتعبير، وفي مقدمتها الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب للتضامن مع الصمدي وبقية الصحفيين المختطفين الذين يتعرضون للتعذيب والمعاملة القاسية في سجن الأمن السياسي بصنعاء، ورفع وتيرة الجهود من أجل الإفراج عنهم.

على صعيد آخر، تدهورت صحة الصحفي المختطف عبدالحافظ الصمدي، نتيجة تعرضه للتعذيب في سجون ميليشيا الحوثي الانقلابية في العاصمة اليمنية صنعاء.

وقال محامي الصحفيين المختطفين، عبدالمجيد صبرة، إنه حضر جلسة التحقيق مع الصحفي الصمدي (الأحد)، وفوجئ بوضعه الصحي، وأضاف: يبدو عليه آثار التعذيب. مظهره الخارجي يدل على أنه تعرض للمعاملة القاسية من قبل ميليشيا الحوثي الانقلابية.

وأشار المحامي صبرة إلى أن الصمدي قال «إن التعذيب الذي تعرض له والذي رفض عضو النيابة إثباته في محضر التحقيق، تمثل -حسب كلامه- في اللطم والركل والتحقيق المطول من بعد العصر إلى الساعة الثانية عشرة أو الواحدة ليلا، حيث تم التحقيق معه ثماني مرات، بالإضافة إلى كتم نفسه من قبل المحقق من ثلاث إلى أربع دقائق عدة مرات، وذلك بوضع يده على فمه وأنفه، كما أن المحقق أقسم يمينا أنه سيرمي جثته في الثلاجة، ولن يعرف أحد مصيره».

معاناة أمراض

ولفت إلى أن «الصمدي تحدث في محضر التحقيق أنه يعاني مرض القولون والضغط وضيقا في التنفس وورما في ظهره ولم تتم معالجته من تلك الأمراض».

وطالب المحامي صبرة بالإفراج عن الصحفي الصمدي نظرا لحالته الصحية المتدهورة، ولكونه صحفيا ولا توجد أي أدلة ضده، مجددا مطالبته الجهات المعنية بحقوق الإنسان بشكل عام ونقابة الصحفيين بشكل خاص، بالتكاتف مع الصحفي المعتقل عبدالحافظ الصمدي، ومطالبة الجهات المعنية بالإفراج عنه فورا حتى لا تتدهور حالته الصحية أكثر، وتزهق روحه، لا قدر الله، كما حدث لعدد من المعتقلين.

سرعة الإفراج

دعت نقابة الصحفيين اليمنيين، في بيان، إلى سرعة الإفراج عن الزميل الصمدي وبقية الصحفيين، محملة جماعة الحوثي كامل المسؤولية عن المعاملة القمعية والتنكيل الممنهج تجاه الصحفيين المختطفين، وقالت إنها تتابع بقلق بالغ بدء التحقيق مع الصحفي عبدالحافظ الصمدي أمام النيابة الجزائية بصنعاء بعد أكثر من خمسة أشهر على اختطافه.

المعاملة القاسية

دانت نقابة الصحفيين المعاملة القاسية التي يتعرض لها الصمدي، مؤكدة رفضها مثول الصحفيين أمام النيابة الجزائية المتخصصة، وطالبت كافة المنظمات المعنية بحرية الرأي والتعبير، وفي مقدمتها الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب للتضامن مع الصمدي وبقية الصحفيين المختطفين الذين يتعرضون للتعذيب والمعاملة القاسية في سجن الأمن السياسي بصنعاء، ورفع وتيرة الجهود من أجل الإفراج عنهم.

حالة الصحفي في سجون الحوثي

تدهور صحة الصحفي عبدالحافظ الصمدي

آثار التعذيب تبدو في مظهره الخارجي

يعاني القولون والضغط وضيقا في التنفس

تعرضه للطم والركل والتحقيق المطول