أكدت وزارة الدفاع الأميركية، البنتاجون، أن العملية التي استهدفت مطار بغداد الدولي، قتلت قادة إيرانيين بينهم قاسم سليماني، قائد فيلق القدس، وأبومهدي المهندس نائب رئيس ميليشيا الحشد الشعبي، وأعلن البنتاجون أن الهدف من الضربة الأميركية كان ردع أي خطط إيرانية في المستقبل لشن هجمات ضد أميركا.

أبو مهدي المهندس

- الرجل الثاني بميليشيا الحشد الشعبي، اسمه جمال جعفر

- عراقي حاصل على الجنسية الإيرانية

- لقب بالمهندس لأنه كان المسؤول عن العمليات

- يحمل 19 اسما حركيا

- شغل منصب نائب رئيس ميليشيا الحشد الشعبي وثاني رجل فيها

- يعد مؤسس عدد من الميليشيات العراقية، بعد أن شارك في الحرب العراقية مع إيران 1980 - 1988

- قائد فريق التوابين، الذين هم أسرى من الجيش العراقي

- تورط بعمليات اغتيال وتفجيرات داخل وخارج العراق، بينها: تفجير السفارة العراقية في بيروت عام 1981، كما أنه مخطط الهجوم على السفارة الأميركية في بيروت عام 1983، وتفجير القاعدة الأميركية في الكويت عام 1983

- متهم بمحاولة اغتيال أمير الكويت في 1985، ومسؤول عن استهداف طارق عزيز، وزير الخارجية العراقي في زمن صدام حسين

- أدرجته واشنطن على لائحة العقوبات عام 2009.