كشف المدير العام للإدارة العامة للإطفاء بالكويت الفريق خالد المكراد لـ«الوطن»، أن إلزام القطاعات السكنية بدول الخليج بتقنيات حديثة لمكافحة الحريق قبل وقوعه، يؤخذ في الحسبان، ولكن وفق ضوابط ملزمة للجميع. مؤكدا أن دول مجلس التعاون الخليجي تعمل ضمن «كود وقاية موحد»، ودائما يستعرض فيه تحديثات أول بأول، وبلا شك أي اشتراطات وقائية جديدة لا بد أن تكون موضوعة خلال قوانين ملزمة للمباني والمنشآت، ويتم خلال اللجان المعنية في الأمانة العامة لدول المجلس في اجتماعات الدفاع المدني.
الذكاء الاصطناعي
أضاف المكراد، بأن «تعامل الدفاع المدني السعودي مع أكبر حدث وهو «موسم الحج»، وكيفية إدارة هذا الحدث وهذه الحشود بكل سلاسة، خلال استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، وعملية الإخلاء أو التوجيه أو الاستجابة، لهو دليل على مدى إدراك الدفاع المدني السعودي أهمية الاتجاه للذكاء الصناعي، من معدات أو أدوات لإتمام عملياتهم ومهامهم الأساسية لحماية الأرواح والممتلكات»، مشيرا إلى أن الملتقى منذ سنوات في تقدم مستمر، ولعل الموضوع الذي بحثه هذا الملتقى «الذكاء الصناعي» مهم ويواكب مرحلة التطور والتقدم الذي يمر به العالم، وبلا شك السعودية وجميع دول مجلس التعاون الخليجي قادرة على الحصول على المعدات الجديدة والمتطورة، لكن يمكن التحدي في مدى مواكبة العنصر البشري في استخدام هذه المعدات والاستفادة منها.
الجلسات الختامية
انطلقت -أمس- الجلسات الختامية لملتقى مديري الدفاع المدني 2020 الختامية بعنوان «المبادرات». وشارك في الجلسة نائب مدير مكتب تحقيق الرؤية بوزارة الداخلية سلطان المطيري بورقة عمل بعنوان «المبادرات كمتطلب لتحقيق الرؤية الوطنية 2030 من مكتب تحقيق الرؤية في وزارة الداخلية».
كما شارك في الجلسة المقدم رياض الشهري بورقة عمل «دور مبادرات مديريات المناطق في تحقيق إستراتيجية المديرية العامة للدفاع المدني»، وفي الجلسة الرابعة شارك العقيد دهام المطيري بورقة عمل بعنوان «تفعيل دور المتطوعين بمراكز الدفاع المدني الميدانية» «محافظة الأحساء نموذجا». كما شارك بورقة عمل في الجلسة الرابعة المقدم غرم الله الزهراني بعنوان «الطاقة المتجددة كبديل مواكب لمتطلبات الرؤية»، وقدم النقيب عبدالعزيز الزهراني ورقة عمل في الجلسة الرابعة بعنوان «ليش..تجازف» للوقاية من المخاطر.
دول مجلس التعاون الخليجي تعمل ضمن كود وقاية موحد
إلزام القطاعات السكنية بتقنيات حديثة وفق ضوابط ملزمة
4 جلسات في ختام ملتقى مديري الدفاع المدني
الذكاء الاصطناعي
أضاف المكراد، بأن «تعامل الدفاع المدني السعودي مع أكبر حدث وهو «موسم الحج»، وكيفية إدارة هذا الحدث وهذه الحشود بكل سلاسة، خلال استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، وعملية الإخلاء أو التوجيه أو الاستجابة، لهو دليل على مدى إدراك الدفاع المدني السعودي أهمية الاتجاه للذكاء الصناعي، من معدات أو أدوات لإتمام عملياتهم ومهامهم الأساسية لحماية الأرواح والممتلكات»، مشيرا إلى أن الملتقى منذ سنوات في تقدم مستمر، ولعل الموضوع الذي بحثه هذا الملتقى «الذكاء الصناعي» مهم ويواكب مرحلة التطور والتقدم الذي يمر به العالم، وبلا شك السعودية وجميع دول مجلس التعاون الخليجي قادرة على الحصول على المعدات الجديدة والمتطورة، لكن يمكن التحدي في مدى مواكبة العنصر البشري في استخدام هذه المعدات والاستفادة منها.
الجلسات الختامية
انطلقت -أمس- الجلسات الختامية لملتقى مديري الدفاع المدني 2020 الختامية بعنوان «المبادرات». وشارك في الجلسة نائب مدير مكتب تحقيق الرؤية بوزارة الداخلية سلطان المطيري بورقة عمل بعنوان «المبادرات كمتطلب لتحقيق الرؤية الوطنية 2030 من مكتب تحقيق الرؤية في وزارة الداخلية».
كما شارك في الجلسة المقدم رياض الشهري بورقة عمل «دور مبادرات مديريات المناطق في تحقيق إستراتيجية المديرية العامة للدفاع المدني»، وفي الجلسة الرابعة شارك العقيد دهام المطيري بورقة عمل بعنوان «تفعيل دور المتطوعين بمراكز الدفاع المدني الميدانية» «محافظة الأحساء نموذجا». كما شارك بورقة عمل في الجلسة الرابعة المقدم غرم الله الزهراني بعنوان «الطاقة المتجددة كبديل مواكب لمتطلبات الرؤية»، وقدم النقيب عبدالعزيز الزهراني ورقة عمل في الجلسة الرابعة بعنوان «ليش..تجازف» للوقاية من المخاطر.
دول مجلس التعاون الخليجي تعمل ضمن كود وقاية موحد
إلزام القطاعات السكنية بتقنيات حديثة وفق ضوابط ملزمة
4 جلسات في ختام ملتقى مديري الدفاع المدني
