رعى أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر افتتاح ملتقى خدمة المجتمع في ضوء رؤية 2030 على مسرح كليتي الآداب والمجتمع في جامعة جازان، أمس، ودشن المعرض المصاحب للملتقى والذي ناقش 5 محاور مهمة، وشهد مراسم توقيع اتفاقيتين أخرى للجامعة.
خدمة مجتمعية
أبرز المعرض المصاحب للملتقى دور الجامعة في الخدمة المجتمعية، وما حققته من خلال الشراكات مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص. وأشاد أمير منطقة جازان بجهود جامعة جازان في صناعة الفعاليات المميزة والملتقيات التي تستهدف تنمية الإنسان والمكان، ودور الجامعة في تعزيز مكانة المنطقة في مجال التنمية والمعرفة والبحث العلمي.
توقيع اتفاقيات
وقعت جامعة جازان اتفاقيتين مع فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة جازان، وتوقيع اتفاقية مع المديرية العامة للشؤون الصحية في المنطقة، وأكد مدير جامعة جازان مرعي حسين القحطاني أن وطننا والعالم يشهد من حولنا جملة من التحولات الاجتماعية والاقتصادية والمعرفة المتسارعة، وجامعة جازان ليست في منأى عن تلك التحولات، لا سيما أن الهدف السادس لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 هو «تمكين المسؤولية الاجتماعية».
البرامج التعليمية
أوضح القحطاني «أن جامعة جازان قد بدأت في تطوير برامجها التعليمية ومشاريعها الابتكارية والبحثية بالتزامن مع تفعيل وظيفتها الثالثة، المتمثلة في «خدمة المجتمع من خلال مفهوم الشراكة المجتمعية»، ويهدف الملتقى إلى تجسيد الدعم والمساندة والرعاية التي تحظى بها الجامعة من القيادة الرشيدة، ومن أمير المنطقة ونائبه ووزير التعليم».
محاور رئيسية
بين القحطاني «أنه وعلى مدى يومين يناقش 20 باحثا وخبيرا تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال مناقشة 5 محاور رئيسية، وهي: تعزيز الانتماء الوطني ورفع مستوى تحمل المسؤولية، دعم وتعزيز جودة حياة المواطن والمقيم، تنمية وتنويع القدرات البشرية لزيادة معدلات التوظيف والإنتاج، التمكين الفاعل للمرأة السعودية، تحقيق الوصول الشامل لذوي الاحتياجات الخاصة». العقول والمهارات ألقى الباحث في قضايا المجتمع والشباب سعيد السريحة كلمة المشاركين في الملتقى بيّن من خلالها أن جامعة جازان تسابق نحو المقدمة العالمية قبل المحلية باستثمارها في الإنسان، وتوفير أفضل الفرص في البحث والتعليم والتطور، وأضاف أن استضافة الجامعة للخبراء من مختلف مناطق المملكة توفر للوطن أفضل البيانات والتوصيات في خدمة المجتمع، مؤكدا على أن العلم والمعرفة يبنيان العقول والمهارات وتطور المجتمعات لمواجهة التحديات.
المحاور الـ5
تعزيز الانتماء الوطني ورفع مستوى تحمل المسؤولية
دعم وتعزيز جودة حياة المواطن والمقيم
تنمية وتنويع القدرات البشرية لزيادة معدلات التوظيف والإنتاج
التمكين الفاعل للمرأة السعودية
تحقيق الوصول الشامل لذوي الاحتياجات الخاصة
خدمة مجتمعية
أبرز المعرض المصاحب للملتقى دور الجامعة في الخدمة المجتمعية، وما حققته من خلال الشراكات مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص. وأشاد أمير منطقة جازان بجهود جامعة جازان في صناعة الفعاليات المميزة والملتقيات التي تستهدف تنمية الإنسان والمكان، ودور الجامعة في تعزيز مكانة المنطقة في مجال التنمية والمعرفة والبحث العلمي.
توقيع اتفاقيات
وقعت جامعة جازان اتفاقيتين مع فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة جازان، وتوقيع اتفاقية مع المديرية العامة للشؤون الصحية في المنطقة، وأكد مدير جامعة جازان مرعي حسين القحطاني أن وطننا والعالم يشهد من حولنا جملة من التحولات الاجتماعية والاقتصادية والمعرفة المتسارعة، وجامعة جازان ليست في منأى عن تلك التحولات، لا سيما أن الهدف السادس لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 هو «تمكين المسؤولية الاجتماعية».
البرامج التعليمية
أوضح القحطاني «أن جامعة جازان قد بدأت في تطوير برامجها التعليمية ومشاريعها الابتكارية والبحثية بالتزامن مع تفعيل وظيفتها الثالثة، المتمثلة في «خدمة المجتمع من خلال مفهوم الشراكة المجتمعية»، ويهدف الملتقى إلى تجسيد الدعم والمساندة والرعاية التي تحظى بها الجامعة من القيادة الرشيدة، ومن أمير المنطقة ونائبه ووزير التعليم».
محاور رئيسية
بين القحطاني «أنه وعلى مدى يومين يناقش 20 باحثا وخبيرا تعزيز المسؤولية الاجتماعية من خلال مناقشة 5 محاور رئيسية، وهي: تعزيز الانتماء الوطني ورفع مستوى تحمل المسؤولية، دعم وتعزيز جودة حياة المواطن والمقيم، تنمية وتنويع القدرات البشرية لزيادة معدلات التوظيف والإنتاج، التمكين الفاعل للمرأة السعودية، تحقيق الوصول الشامل لذوي الاحتياجات الخاصة». العقول والمهارات ألقى الباحث في قضايا المجتمع والشباب سعيد السريحة كلمة المشاركين في الملتقى بيّن من خلالها أن جامعة جازان تسابق نحو المقدمة العالمية قبل المحلية باستثمارها في الإنسان، وتوفير أفضل الفرص في البحث والتعليم والتطور، وأضاف أن استضافة الجامعة للخبراء من مختلف مناطق المملكة توفر للوطن أفضل البيانات والتوصيات في خدمة المجتمع، مؤكدا على أن العلم والمعرفة يبنيان العقول والمهارات وتطور المجتمعات لمواجهة التحديات.
المحاور الـ5
تعزيز الانتماء الوطني ورفع مستوى تحمل المسؤولية
دعم وتعزيز جودة حياة المواطن والمقيم
تنمية وتنويع القدرات البشرية لزيادة معدلات التوظيف والإنتاج
التمكين الفاعل للمرأة السعودية
تحقيق الوصول الشامل لذوي الاحتياجات الخاصة
