تتابع وزارة البيئة والمياه والزراعة المراحل النهائية من إنشاء وتجهيز وتشغيل أكبر وأحدث مشروع مستشفى بيطري في العالم بمنطقة القصيم بمسمى «مستشفى سلام البيطري للإبل»، بتكلفة تقديرية تتجاوز 100 مليون ريال، ويهدف إلى تمكين القطاع الخاص من تقديم الخدمات البيطرية لمربي الإبل، واستدامة قطاع الإبل وتطويره.
وبينت الصحة أنه جرى منح المستثمرين الترخيص الأولي للمشروع، وسيتم إصدار الترخيص النهائي للتشغيل بعد استكمال تعين الكوادر البيطرية والطبية المشغلة للمستشفى.
واطلع وكيل الوزارة للثروة الحيوانية الدكتور حمد بن عبدالعزيز البطشان، على سير العمل في مشروع المستشفى التابع لمجموعة سلام البيطرية، وخطة المجموعة للتوسع في إنشاء مستشفى آخر، إضافة إلى مناقشة دعم الوزارة ومساندتها في هذا التوسع لما فيه خدمة لمربي الإبل، حيث يأتي هذا المشروع امتداداً لجهود الوزارة لرفع الكفاءة في مجال الخدمات البيطرية وتحسينها.
وأوضحت الوزارة أن المشروع سيسهم في تمكين القطاع الخاص من تقديم التسهيلات الممكنة في المجال، ليقوم بدوره المأمول في حماية وتطوير الثروة الحيوانية في المملكة، ودعم مبادرات الوزارة الخاصة بالتحكم والسيطرة على الأمراض الحيوانية، وتسهيلاً لمربي الإبل للوصول إلى الخدمات البيطرية داخل المملكة، والتي ستسهم بدورها في استدامة قطاع الإبل وتطويره إلى مستويات مميزة.
وحثت الوزارة المستثمرين إلى الدخول في مجال تقديم الخدمات البيطرية المتخصصة مثل المستشفيات والعيادات والمختبرات ومراكز التلقيح الاصطناعي ونقل الأجنة والمركبات المتخصصة في مجالات الإنتاج الحيواني، مؤكدة أن هذه المجالات واعدة نظراً للتطور الذي يشهده القطاع، مشيرة إلى أنها ستقدم التسهيلات الممكنة لدعم ترخيص مثل هذه الأنشطة لخدمة قطاع الثروة الحيوانية في المملكة.
وبينت الصحة أنه جرى منح المستثمرين الترخيص الأولي للمشروع، وسيتم إصدار الترخيص النهائي للتشغيل بعد استكمال تعين الكوادر البيطرية والطبية المشغلة للمستشفى.
واطلع وكيل الوزارة للثروة الحيوانية الدكتور حمد بن عبدالعزيز البطشان، على سير العمل في مشروع المستشفى التابع لمجموعة سلام البيطرية، وخطة المجموعة للتوسع في إنشاء مستشفى آخر، إضافة إلى مناقشة دعم الوزارة ومساندتها في هذا التوسع لما فيه خدمة لمربي الإبل، حيث يأتي هذا المشروع امتداداً لجهود الوزارة لرفع الكفاءة في مجال الخدمات البيطرية وتحسينها.
وأوضحت الوزارة أن المشروع سيسهم في تمكين القطاع الخاص من تقديم التسهيلات الممكنة في المجال، ليقوم بدوره المأمول في حماية وتطوير الثروة الحيوانية في المملكة، ودعم مبادرات الوزارة الخاصة بالتحكم والسيطرة على الأمراض الحيوانية، وتسهيلاً لمربي الإبل للوصول إلى الخدمات البيطرية داخل المملكة، والتي ستسهم بدورها في استدامة قطاع الإبل وتطويره إلى مستويات مميزة.
وحثت الوزارة المستثمرين إلى الدخول في مجال تقديم الخدمات البيطرية المتخصصة مثل المستشفيات والعيادات والمختبرات ومراكز التلقيح الاصطناعي ونقل الأجنة والمركبات المتخصصة في مجالات الإنتاج الحيواني، مؤكدة أن هذه المجالات واعدة نظراً للتطور الذي يشهده القطاع، مشيرة إلى أنها ستقدم التسهيلات الممكنة لدعم ترخيص مثل هذه الأنشطة لخدمة قطاع الثروة الحيوانية في المملكة.
