نشر فريق بصمة فن وإبداع ثقافة الفن الرقمي، خلال ظهورهن الأول في الدورة 20 للمعرض السعودي الدولي للأعراس "أعراسنا 2020" الذي اختتم فعالياته بجدة، أمس، وأبدعن في توظيفه بالأعمال الفنية والتشكيلية بصورة احترافية، بالتزامن مع ظهور أحدث المعروضات التي شهدها الحدث الدولي في عالم الأزياء والأزياء والجمال والديكور والمجوهرات والمفروشات والهدايا ومستلزمات العرائس.
أعلنت المشاركات في المعرض عن إطلاق فريق "بصمة.. فن وإبداع" والمكون من 24 مبدعة سعودية، بهدف تطوير الإبداعات الوطنية في الفن التشكيلي، ومواكبتها للتطورات الحديثة، وربطها برؤية الوطن 2030، التي تحث على تنمية الحس الفني والإبداعي، والمشاركة الفاعلة في بناء مجتمع متطور وطموح.
اعتبر الفريق مشاركته في معرض "أعراسنا 2020" أول ظهور رسمي له في المعارض المحلية والدولية بعد ما تأسس رسميا في 28 فبراير الماضي، مؤكدا أن هدفه الرئيسي هو تمكين المرأة في مجال الفن التشكيلي، ومساعدتها على المشاركة في المعارض الدولية والمحلية، وإبراز إبداعاتها في الفن الرقمي، وتوظيف التقنية الحديثة في الأعمال الفنية والتشكيلية باحترافية.
أضاف: "للفريق رؤية في أن يكون صاحب "بصمة" ذات أثر في تحقيق مرتكزات رؤية المملكة 2030، حيث ستتركز الخطط المستقبلية على التوسع في المشاركة على الصعيدين المحلي والدولي"، وعبر عن أمله في أن يجد الفريق الذي يتكون من مجموعة من المبدعات السعوديات الدعم من مختلف الجهات الرسمية، وقال: "حظيت مشاركتنا بإقبال من قبل المهتمين والمختصين في العمل الفني، ونتطلع إلى إبراز الفن الرقمي في الوسط الفني والتشكيلي لما له من حس فني مرهف، وعمل إبداعي يسهم في تنمية وتطوير الحركة التشكيلية السعودية، وفي ظل الشهرة الواسعة التي حققتها السعودية عبر تشكيليين وتشكيليات رواد، ساهمن في خروج جيل جديد من المبدعات".
أعلنت المشاركات في المعرض عن إطلاق فريق "بصمة.. فن وإبداع" والمكون من 24 مبدعة سعودية، بهدف تطوير الإبداعات الوطنية في الفن التشكيلي، ومواكبتها للتطورات الحديثة، وربطها برؤية الوطن 2030، التي تحث على تنمية الحس الفني والإبداعي، والمشاركة الفاعلة في بناء مجتمع متطور وطموح.
اعتبر الفريق مشاركته في معرض "أعراسنا 2020" أول ظهور رسمي له في المعارض المحلية والدولية بعد ما تأسس رسميا في 28 فبراير الماضي، مؤكدا أن هدفه الرئيسي هو تمكين المرأة في مجال الفن التشكيلي، ومساعدتها على المشاركة في المعارض الدولية والمحلية، وإبراز إبداعاتها في الفن الرقمي، وتوظيف التقنية الحديثة في الأعمال الفنية والتشكيلية باحترافية.
أضاف: "للفريق رؤية في أن يكون صاحب "بصمة" ذات أثر في تحقيق مرتكزات رؤية المملكة 2030، حيث ستتركز الخطط المستقبلية على التوسع في المشاركة على الصعيدين المحلي والدولي"، وعبر عن أمله في أن يجد الفريق الذي يتكون من مجموعة من المبدعات السعوديات الدعم من مختلف الجهات الرسمية، وقال: "حظيت مشاركتنا بإقبال من قبل المهتمين والمختصين في العمل الفني، ونتطلع إلى إبراز الفن الرقمي في الوسط الفني والتشكيلي لما له من حس فني مرهف، وعمل إبداعي يسهم في تنمية وتطوير الحركة التشكيلية السعودية، وفي ظل الشهرة الواسعة التي حققتها السعودية عبر تشكيليين وتشكيليات رواد، ساهمن في خروج جيل جديد من المبدعات".
