قامت شركة ماتيل بإطلاق مجموعات مختلفة من الدمية باربي، منذ أن ظهرت للمرة الأولى في معرض ألعاب نيويورك، قبل أكثر من 60 عاما، وتمثلت تلك المجموعات في عدد من الوظائف والمشاريع، بل وحتى القضايا الاجتماعية والإنسانية، فقد كانت مديرا تنفيذيا للشركات، ورائد فضاء، وسفير اليونيسف، ورياضية، وفي موسيقى الراب، ورقيبا في البحرية. حتى إنها ترشحت للرئاسة عدة مرات «عبر الزمن»، وجاءت في مجموعات تلغي العنصرية والاختلاف مما يعزز لدى الأطفال تقبل الغير.
ومؤخرا، أطلقت مجموعة «Barbie Wellness» للمساعدة في «تعريف الفتيات بفوائد الرعاية الذاتية من خلال اللعب».
كان الهدف من المجموعة هو تعليم الفتيات الروتين اليومي الذي يعزز الرفاهية العاطفية، ويتضمن 3 موضوعات رئيسية: التأمل، والرفاهية البدنية، والرعاية الذاتية، لأن باربي تعرف أن الأفضل يكون في تقديمك لنفسك أفضل رعاية.