ألقى انتشار فيروس كورونا الذي يواصل التسبب في إصابات ووفيات، بظلاله على العالم بأسره. وفيما يلي بعض التطورات المتعلقة بوباء «COVID-19»:

الصين

3 أيام دون إصابة محلية في الصين التي كانت أول بؤرة لوباء كورونا المستجد، والتي لم تعد تسجل إصابات محلية المنشأ على أراضيها.

منذ الخميس استؤنف النشاط بنسبة حوالى 90 % خارج مقاطعة هوباي «وسط».

أعلنت السلطات الصحية 41 حالة إضافية لأشخاص قدموا من الخارج، في رقم قياسي ليوم واحد «إجمالي 269».

أكثر من 11 ألف وفاة، سجلت أكثر من 277 ألفا، و106 حالات إصابة في 164 دولة ومنطقة، منذ بدء انتشار الوباء الذي أوقع 11 ألفا و737 وفاة،

سجلت إيطاليا 4032 وفاة، و47021 حالة إصابة، وشفي 5129 شخصا.

أحصت الصين 81008 حالات، بينها 3255 وفاة، فيما شفي 71740 شخصا.

الدول التي تسجل أكبر عدد من الوفيات بعد إيطاليا والصين، هي إيران 1556 وفاة، وإسبانيا 1326 وفاة، وفرنسا 450.

600 مليون شخص في 22 دولة

يخضعون لأمر حجر إلزامي كما يحصل في ايطاليا وفرنسا. وهناك دول تخضع لحظر تجول أو حجر صحي، أو دعوات غير ملزمة للبقاء في المنازل.

تستعد إيطاليا لتشديد إجراءات العزل. كل المتنزهات والحدائق العامة ستغلق في نهاية الأسبوع.

أما كولومبيا التي أغلقت حدودها، فستبدأ العزل الإلزامي مساء الثلاثاء.

ستعمم إجراءات العزل في كل أنحاء تونس اليوم.

الولايات المتحدة

7 ولايات طلبت من سكانها أن يلزموا منازلهم، هي: «كاليفورنيا، نيويورك، إيلينوي، بنسلفانيا، نيوجيرسي، كونيكتيكت، نيفادا». وبالإجمال هناك أمريكي من أصل 5 تحت الحجر.

تشديد إجراءات

منعت سويسرا أي تجمع لأكثر من 5 أشخاص، لكنها لم تفرض عزلا.

فرضت هايتي حظر تجول، وكذلك فعلت جمهورية الدومينيكان المجاورة، إلى جانب الأردن وبوركينا فاسو.

في فرنسا تم تشديد الضوابط في محطات القطارات «15 % من قطارات الخطوط الكبرى ما تزال تعمل» والمطارات.

إغلاق الحدود

قررت كوبا إعادة كل السياح ابتداء من الثلاثاء، لتتخلى بذلك عن مصدر مهم للبلاد من العملات الصعبة.

أغلقت ساحل العاج وبوركينا فاسو حدودهما ابتداء من نهاية الأسبوع الجاري.

ستغلق البرازيل حدودها ابتداء من الإثنين أمام الرعايا القادمين من أوروبا وأستراليا وعدة دول آسيوية.

شركات متضررة

أعلنت جواتيمالا وقف الإنتاج الصناعي غير الأساسي في البلاد.

سجلت مبيعات الهواتف الذكية انخفاضا تاريخيا أقل بـ38 % عما كانت عليه في فبراير 2019.

أعلنت شركتا الطيران «اير كندا» و«اير ترانسات» وقف حوالى 7 آلاف موظف عن العمل موقتا.

طلبت شركة بوينج لصناعة الطائرات نحو 60 مليار دولار، كدعم فيدرالي لصناعة الطيران بالولايات المتحدة.