أعلنت رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين عقد قمة القادة الاستثنائية الافتراضية، اليوم، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وستناقش القمة سبل المضي قدما في تنسيق الجهود العالمية لمكافحة جائحة كورونا، والحد من تأثيرها الإنساني والاقتصادي. ويعد الاجتماع بمثابة قمة للأمم المتحدة، حيث سيضم 38 شخصية من قادة الدول ورؤساء وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية، حيث سيشارك في الاجتماع قادة دول مجموعة الدول العشرين التي تمثل أقوى 20 اقتصادا في العالم، إلى جانب 18 شخصية من قادة الدول المدعوة وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية.
المنظمات الدولية والإقليمية المشاركة في القمة
منظمات إقليمية
تضم الدول المدعوة لحضور الاجتماع مملكة إسبانيا والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية سنغافورة والاتحاد السويسري، إضافة إلى ممثلين عن 13 منظمة دولية وإقليمية، حيث ستشارك من المنظمات الدولية «منظمة الصحة العالمية، وصندوق النقد الدولي، ومجموعة البنك الدولي، والأمم المتحدة، ومنظمة الأغذية والزراعة، ومجلس الاستقرار المالي، ومنظمة العمل الدولية، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومنظمة التجارة العالمية». ومن المنظمات الإقليمية ستشارك جمهورية فيتنام الاشتراكية بصفتها رئيسا لرابطة دول جنوب شرق آسيا وجمهورية جنوب إفريقيا بصفتها رئيسا للاتحاد الإفريقي، ودولة الإمارات العربية المتحدة بصفتها رئيسا لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وجمهورية رواندا بصفتها رئيسا للشراكة الجديدة لتنمية إفريقيا.
نتائج متوقعة
من النتائج المتوقعة للقمة توحيد الجهود الدولية لمكافحة انتشار الوباء في العالم، وإعادة صياغة الخطط الأساسية لمكافحة انتشار كورونا، ووضع خطط بديلة عاجلة لتدارك الآثار السلبية، وكذلك اتخاذ تدابير جديدة تسهم في استقرار أسواق النفط في الفترة القادمة، واعتماد قرارات وإجراءات تكاملية عاجلة، تضمن مصلحة الجميع وتُحد من التداعيات السلبية للأزمة على صحة وسلامة الشعوب، فضلا عن اتخاذ قرارات تدعم قوة واستقرار اقتصاد الدول، وتساعد على تعافي ونمو الاقتصاد العالمي.
منظمات مشاركة
01 منظمة الصحة العالمية
تتكون من 194 دولة عضوة، وتنقسم الدول الأعضاء في المنظمة إلى مجموعات وفقا للتوزيع الإقليمي، وبدأ عمل المنظمة عندما دخل دستورها حيز النفاذ في 7 أبريل 1948، ولديها الآن ما يزيد على 7000 شخص يعملون في 150 مكتبا قطريا، و6 مكاتب إقليمية وفي مقرها الرئيسي في جنيف.
02 صندوق النقد الدولي
وكالة متخصصة من وكالات منظومة الأمم المتحدة، أنشئ بموجب معاهدة دولية في عام 1945 للعمل على تعزيز سلامة الاقتصاد العالمي. ويقع مقر الصندوق في واشنطن العاصمة، ويديره أعضاؤه الذين يشملون جميع بلدان العالم تقريبا بعددهم البالغ 184 بلدا.
03 مجموعة البنك الدولي
يبلغ عدد البلدان الأعضاء في مجموعة البنك الدولي 189، ويمثل الموظفون أكثر من 170 بلدا مختلفا في أكثر من 130 موقعا في مختلف أرجاء العالم، وبذا تمثل مجموعة البنك الدولي شراكة عالمية فريدة: 5 مؤسسات تعمل من أجل تقديم حلول مستدامة لتقليص الفقر وبناء الرخاء المشترك في البلدان النامية.
04 الأمم المتحدة
منظمة دولية أنشئت في عام 1945، وتتكون حتى الآن من 193 دولة عضوة. وتسترشد في مهمتها وعملها بالأهداف والمقاصد الواردة في ميثاق تأسيسها، والأجهزة الرئيسية للأمم المتحدة هي الجمعية العامة، ومجلس الأمن، والمجلس الاقتصادي والاجتماعي، ومجلس الوصاية، ومحكمة العدل الدولية، والأمانة العامة للأمم المتحدة.
05 منظمة الأغذية والزراعة
وكالة متخصصة تابعة للأمم المتحدة تقود الجهود الدولية للقضاء على الجوع، هدفها هو تحقيق الأمن الغذائي للجميع، والتأكد من أن البشر يحصلون بانتظام على ما يكفي من الغذاء عالي الجودة لقيادة حياة نشطة وصحية. وتعمل المنظمة في أكثر من 130 دولة على مستوى العالم مع أكثر من 194 دولة عضوة.
06 مجلس الاستقرار المالي
تم إنشاؤه عام 2009، ويضم مجلس الإدارة جميع الاقتصادات الرئيسية لمجموعة العشرين، وأعضاء منتدى الاستقرار المالي، والمفوضية الأوروبية.
7 منظمة العمل الدولية
تكمن مهمة منظمة العمل الدولية (ILO) في تعزيز العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان والعمل المعترف بها دوليا، وذلك بناء على المبدأ التأسيسي القائم على أن العدالة الاجتماعية ضرورية للسلام العالمي والدائم، وتأسست المنظمة في عام 1919 كجزء من معاهدة فرساي التي أنهت الحرب العالمية الأولى.
8 منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية
تأسست عام 1961 خلفا لمنظمة التعاون الاقتصادي الأوروبي التي تأسست عام 1947. وتتمثل رسالة المنظمة في «تعزيز السياسات التي تؤدي إلى تحسين الرفاه الاقتصادي والاجتماعي للشعوب في سائر أنحاء العالم».
9 منظمة التجارة العالمية
تأسست عام 1995 مقرها ومدينة جنيف في سويسرا، وتهدف بشكل أساسي إلى التسهيل من عملية التجارة بأكبر قدر كان، علاوة على أنها المنظمة العالمية الوحيدة التي تنظم القوانين الدولية المتعلقة بالتجارة فيما بين الدول، وتضم منظمة التجارة العالمية 164 دولة عضوة، بالإضافة إلى 20 دولة مراقبة.
10 رابطة دول جنوب شرق آسيا
تجمع اقتصادي سياسي تأسس عام 1967، ويضم 10 دول هي: إندونيسيا، وسنغافورة، وماليزيا، وفيتنام، وتايلاند، وميانمار، والفلبين، وبروناي، ولاوس، وكمبوديا.
11 الاتحاد الإفريقي
يضم 54 دولة ويهدف إلى تعزيز الوحدة والتضامن بين الدول الإفريقية، وتنسيق وتكثيف التعاون والجهود المبذولة لتحقيق حياة أفضل لشعوب إفريقيا، والحفاظ على السيادة والسلامة الإقليمية للدول الأعضاء.
12 مجلس التعاون لدول الخليج العربية
تأسس مجلس التعاون لدول الخليج العربية في 25 مايو 1981 وهو منظمة إقليمية سياسية، اقتصادية، عسكرية وأمنية عربية مكوّنة من 6 دول عربية هي: المملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان، والإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت، ومملكة البحرين، ودولة قطر.
13 منظمة الشراكة الجديدة لتنمية إفريقيا «النيباد»
هي مبادرة تتضمن رؤية الاتحاد الإفريقي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية للقارة الإفريقية، وتمت صياغتها وتبنيها من قبل رؤساء 5 دول إفريقية، هي: مصر والجزائر، ونيجيريا، وجنوب إفريقيا، والسنغال.
الدول المدعوة
مملكة إسبانيا
المملكة الأردنية الهاشمية
جمهورية سنغافورة
الاتحاد السويسري
النتائج المتوقعة للقمة
إعادة صياغة الخطط الأساسية لمكافحة انتشار كورونا ووضع خطط بديلة عاجلة لتدارك الآثار السلبية
اتخاذ تدابير جديدة تسهم في استقرار أسواق النفط في الفترة القادمة وتعوض الأضرار الاقتصادية
اعتماد قرارات وإجراءات تكاملية عاجلة، تُحد من التداعيات السلبية للأزمة على صحة وسلامة الشعوب
اتخاذ قرارات تدعم قوة واستقرار اقتصاد الدول وتساعد على تعافي ونمو الاقتصاد العالمي
إطلاق مبادرات لمساعدة البلدان الأكثر فقرا
اتخاذ قرارات تسهل تبادل الخبرات الصحية
دعم جهود تعزيز النظم الصحية في العالم
تدابير لحماية العمال والشركات المتضررة
الحفاظ على التبادلات الاقتصادية
اتخاذ تدابير لتسهيل التدفقات المالية
المنظمات الدولية والإقليمية المشاركة في القمة
منظمات إقليمية
تضم الدول المدعوة لحضور الاجتماع مملكة إسبانيا والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية سنغافورة والاتحاد السويسري، إضافة إلى ممثلين عن 13 منظمة دولية وإقليمية، حيث ستشارك من المنظمات الدولية «منظمة الصحة العالمية، وصندوق النقد الدولي، ومجموعة البنك الدولي، والأمم المتحدة، ومنظمة الأغذية والزراعة، ومجلس الاستقرار المالي، ومنظمة العمل الدولية، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومنظمة التجارة العالمية». ومن المنظمات الإقليمية ستشارك جمهورية فيتنام الاشتراكية بصفتها رئيسا لرابطة دول جنوب شرق آسيا وجمهورية جنوب إفريقيا بصفتها رئيسا للاتحاد الإفريقي، ودولة الإمارات العربية المتحدة بصفتها رئيسا لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وجمهورية رواندا بصفتها رئيسا للشراكة الجديدة لتنمية إفريقيا.
نتائج متوقعة
من النتائج المتوقعة للقمة توحيد الجهود الدولية لمكافحة انتشار الوباء في العالم، وإعادة صياغة الخطط الأساسية لمكافحة انتشار كورونا، ووضع خطط بديلة عاجلة لتدارك الآثار السلبية، وكذلك اتخاذ تدابير جديدة تسهم في استقرار أسواق النفط في الفترة القادمة، واعتماد قرارات وإجراءات تكاملية عاجلة، تضمن مصلحة الجميع وتُحد من التداعيات السلبية للأزمة على صحة وسلامة الشعوب، فضلا عن اتخاذ قرارات تدعم قوة واستقرار اقتصاد الدول، وتساعد على تعافي ونمو الاقتصاد العالمي.
منظمات مشاركة
01 منظمة الصحة العالمية
تتكون من 194 دولة عضوة، وتنقسم الدول الأعضاء في المنظمة إلى مجموعات وفقا للتوزيع الإقليمي، وبدأ عمل المنظمة عندما دخل دستورها حيز النفاذ في 7 أبريل 1948، ولديها الآن ما يزيد على 7000 شخص يعملون في 150 مكتبا قطريا، و6 مكاتب إقليمية وفي مقرها الرئيسي في جنيف.
02 صندوق النقد الدولي
وكالة متخصصة من وكالات منظومة الأمم المتحدة، أنشئ بموجب معاهدة دولية في عام 1945 للعمل على تعزيز سلامة الاقتصاد العالمي. ويقع مقر الصندوق في واشنطن العاصمة، ويديره أعضاؤه الذين يشملون جميع بلدان العالم تقريبا بعددهم البالغ 184 بلدا.
03 مجموعة البنك الدولي
يبلغ عدد البلدان الأعضاء في مجموعة البنك الدولي 189، ويمثل الموظفون أكثر من 170 بلدا مختلفا في أكثر من 130 موقعا في مختلف أرجاء العالم، وبذا تمثل مجموعة البنك الدولي شراكة عالمية فريدة: 5 مؤسسات تعمل من أجل تقديم حلول مستدامة لتقليص الفقر وبناء الرخاء المشترك في البلدان النامية.
04 الأمم المتحدة
منظمة دولية أنشئت في عام 1945، وتتكون حتى الآن من 193 دولة عضوة. وتسترشد في مهمتها وعملها بالأهداف والمقاصد الواردة في ميثاق تأسيسها، والأجهزة الرئيسية للأمم المتحدة هي الجمعية العامة، ومجلس الأمن، والمجلس الاقتصادي والاجتماعي، ومجلس الوصاية، ومحكمة العدل الدولية، والأمانة العامة للأمم المتحدة.
05 منظمة الأغذية والزراعة
وكالة متخصصة تابعة للأمم المتحدة تقود الجهود الدولية للقضاء على الجوع، هدفها هو تحقيق الأمن الغذائي للجميع، والتأكد من أن البشر يحصلون بانتظام على ما يكفي من الغذاء عالي الجودة لقيادة حياة نشطة وصحية. وتعمل المنظمة في أكثر من 130 دولة على مستوى العالم مع أكثر من 194 دولة عضوة.
06 مجلس الاستقرار المالي
تم إنشاؤه عام 2009، ويضم مجلس الإدارة جميع الاقتصادات الرئيسية لمجموعة العشرين، وأعضاء منتدى الاستقرار المالي، والمفوضية الأوروبية.
7 منظمة العمل الدولية
تكمن مهمة منظمة العمل الدولية (ILO) في تعزيز العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان والعمل المعترف بها دوليا، وذلك بناء على المبدأ التأسيسي القائم على أن العدالة الاجتماعية ضرورية للسلام العالمي والدائم، وتأسست المنظمة في عام 1919 كجزء من معاهدة فرساي التي أنهت الحرب العالمية الأولى.
8 منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية
تأسست عام 1961 خلفا لمنظمة التعاون الاقتصادي الأوروبي التي تأسست عام 1947. وتتمثل رسالة المنظمة في «تعزيز السياسات التي تؤدي إلى تحسين الرفاه الاقتصادي والاجتماعي للشعوب في سائر أنحاء العالم».
9 منظمة التجارة العالمية
تأسست عام 1995 مقرها ومدينة جنيف في سويسرا، وتهدف بشكل أساسي إلى التسهيل من عملية التجارة بأكبر قدر كان، علاوة على أنها المنظمة العالمية الوحيدة التي تنظم القوانين الدولية المتعلقة بالتجارة فيما بين الدول، وتضم منظمة التجارة العالمية 164 دولة عضوة، بالإضافة إلى 20 دولة مراقبة.
10 رابطة دول جنوب شرق آسيا
تجمع اقتصادي سياسي تأسس عام 1967، ويضم 10 دول هي: إندونيسيا، وسنغافورة، وماليزيا، وفيتنام، وتايلاند، وميانمار، والفلبين، وبروناي، ولاوس، وكمبوديا.
11 الاتحاد الإفريقي
يضم 54 دولة ويهدف إلى تعزيز الوحدة والتضامن بين الدول الإفريقية، وتنسيق وتكثيف التعاون والجهود المبذولة لتحقيق حياة أفضل لشعوب إفريقيا، والحفاظ على السيادة والسلامة الإقليمية للدول الأعضاء.
12 مجلس التعاون لدول الخليج العربية
تأسس مجلس التعاون لدول الخليج العربية في 25 مايو 1981 وهو منظمة إقليمية سياسية، اقتصادية، عسكرية وأمنية عربية مكوّنة من 6 دول عربية هي: المملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان، والإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت، ومملكة البحرين، ودولة قطر.
13 منظمة الشراكة الجديدة لتنمية إفريقيا «النيباد»
هي مبادرة تتضمن رؤية الاتحاد الإفريقي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية للقارة الإفريقية، وتمت صياغتها وتبنيها من قبل رؤساء 5 دول إفريقية، هي: مصر والجزائر، ونيجيريا، وجنوب إفريقيا، والسنغال.
الدول المدعوة
مملكة إسبانيا
المملكة الأردنية الهاشمية
جمهورية سنغافورة
الاتحاد السويسري
النتائج المتوقعة للقمة
إعادة صياغة الخطط الأساسية لمكافحة انتشار كورونا ووضع خطط بديلة عاجلة لتدارك الآثار السلبية
اتخاذ تدابير جديدة تسهم في استقرار أسواق النفط في الفترة القادمة وتعوض الأضرار الاقتصادية
اعتماد قرارات وإجراءات تكاملية عاجلة، تُحد من التداعيات السلبية للأزمة على صحة وسلامة الشعوب
اتخاذ قرارات تدعم قوة واستقرار اقتصاد الدول وتساعد على تعافي ونمو الاقتصاد العالمي
إطلاق مبادرات لمساعدة البلدان الأكثر فقرا
اتخاذ قرارات تسهل تبادل الخبرات الصحية
دعم جهود تعزيز النظم الصحية في العالم
تدابير لحماية العمال والشركات المتضررة
الحفاظ على التبادلات الاقتصادية
اتخاذ تدابير لتسهيل التدفقات المالية
