أكدت وزارة الصحة أن لديها عددا من المستشفيات المخصصة التي تعتبر احتياطية وداعمة، وستعمل كصف ثان في حال اللجوء إليها وإدخالها في مسار الخدمة للتعامل مع حالات الإصابة بفيروس كورونا الجديد. وكشف مساعد وزير الصحة المتحدث الرسمي للوزارة الدكتور محمد العبدالعالي لـ«الوطن»، أن عدد المستشفيات المخصصة للوزارة 25 مستشفى موزعة على كافة ومناطق المملكة بالإضافة إلى 3 مستشفيات أخرى، بإجمالي 80 ألف سرير.
منشآت صحية
حول دور المستشفيات الخاصة في مكافحة الفيروس، وهل تم التنسيق معها حول ذلك في تهيئة مقراتها لاستقبال الحالات أو حتى الكشف على الحالات، أوضح العبدالعالي: «لدينا شبكة ومنظومة من المنشآت الصحية الأخرى التخصصية في قطاعات أيضا تقدم الخدمة سواء في القطاع الحكومي الآخر بخلاف منشآت وزارة الصحة، وأيضا القطاعات الصحية الخاصة التي تقدم خدمات خاصة ومتقدمة في هذا المجال وترقي لعلاج مثل هذه الحالات. وهذه الخدمات ضمن مجموعة الخدمات التي وضعناها في خطوط التعامل، والقوة الاستيعابية». وأكد أن القدرة أكبر من ذلك، فالأجهزة قابلة لوضعها في المنشآت والمستشفيات واستخدام طاقات استيعابية احتياطية موجودة.
80 ألف سرير
ذكر المتحدث باسم الوزارة أنه بشكل عام في المملكة العربية السعودية بلغ عدد الأسرة التي تستطيع الوزارة أن تستخدمها مباشرة للعزل في الأجنحة أكثر من 2000 سرير و8000 سرير للعناية المركزة، مضيفا: «أن إجمالي الأسرة والطاقة الاستيعابية تبلغ أكثر من 80 ألف سرير، وذلك في حال احتجنا إلى طاقة استيعابية أكبر واحتياطية أخرى».
منشآت صحية
حول دور المستشفيات الخاصة في مكافحة الفيروس، وهل تم التنسيق معها حول ذلك في تهيئة مقراتها لاستقبال الحالات أو حتى الكشف على الحالات، أوضح العبدالعالي: «لدينا شبكة ومنظومة من المنشآت الصحية الأخرى التخصصية في قطاعات أيضا تقدم الخدمة سواء في القطاع الحكومي الآخر بخلاف منشآت وزارة الصحة، وأيضا القطاعات الصحية الخاصة التي تقدم خدمات خاصة ومتقدمة في هذا المجال وترقي لعلاج مثل هذه الحالات. وهذه الخدمات ضمن مجموعة الخدمات التي وضعناها في خطوط التعامل، والقوة الاستيعابية». وأكد أن القدرة أكبر من ذلك، فالأجهزة قابلة لوضعها في المنشآت والمستشفيات واستخدام طاقات استيعابية احتياطية موجودة.
80 ألف سرير
ذكر المتحدث باسم الوزارة أنه بشكل عام في المملكة العربية السعودية بلغ عدد الأسرة التي تستطيع الوزارة أن تستخدمها مباشرة للعزل في الأجنحة أكثر من 2000 سرير و8000 سرير للعناية المركزة، مضيفا: «أن إجمالي الأسرة والطاقة الاستيعابية تبلغ أكثر من 80 ألف سرير، وذلك في حال احتجنا إلى طاقة استيعابية أكبر واحتياطية أخرى».
