بينما دشن وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للأوقاف أحمد الراجحي، أمس، الصندوق المجتمعي لتفعيل إسهام الأوقاف والقطاع غير الربحي في التخفيف من آثار وباء كورونا برأس مال يبلغ 500 مليون ريال، أعلنت الوزارة على لسان متحدثها ناصر الهزاني عن تخصيص 17 مليار ريال لأجل مواجهة تداعيات أزمة الفيروس.
وجاء حديث الهزاني خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع متحدثي الصحة والأمن العام بشأن مستجدات الأوضاع في المملكة حول كورونا.
الفئات المستهدفة
يهدف الصندوق المجتمعي إلى حشد الجهود المجتمعية وتوجيهها نحو الاحتياجات والأولويات المجتمعية في هذه المرحلة وتمويل مجموعة من المبادرات والمشروعات المجتمعية لدعم الفئات الأشد حاجة والأكثر تضررا من هذا الوباء، من الفقراء وذوي الإعاقة والأرامل والمطلقات وأسر السجناء وكبار السن وأصحاب المهن الصغيرة والعمالة المتضررة والطلاب المحتاجين والمنقطعين القادمين إلى المملكة للعمرة أو الزيارة وغيرهم، وذلك في مجالات متنوعة كالمجال الإغاثي والاجتماعي والتعليمي والتوعوي الصحي والتقني والخدمي والإيواء والمساجد والحرمين وغيرها.
دور الجمعيات الأهلية
ستتولى الجمعيات الأهلية دورا محوريا في تنفيذ المبادرة، ويتم تغطية جميع مناطق المملكة والتركيز على المناطق الأكثر احتياجاً وفق خطة واضحة وبرنامج زمني محدد، مما سيكون له أثره في التخفيف من الآثار المترتبة على هذه الفئات. يذكر أن المبادرة تأتي تعزيزا للأدوار التنموية والاجتماعية التي تقوم بها الوزارة وهيئة الأوقاف لخدمة الفئات المستهدفة، وذلك عبر تقديم المساندة للجمعيات الأهلية التي تقدم خدماتها للمستفيدين وفق مجالات اختصاصها، والتي تشمل أكثر من 2500 جمعية مسجلة لدى الوزارة تغطي مختلف مناطق المملكة.
جهود وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
17 مليار ريال مخصصات لمواجهة تداعيات كورونا
50 مليونا مساهمة وزارة الموارد البشرية
50 مليونا مساهمة جهات وقفية ومؤسسات أهلية وبعض الشركات
وجاء حديث الهزاني خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع متحدثي الصحة والأمن العام بشأن مستجدات الأوضاع في المملكة حول كورونا.
الفئات المستهدفة
يهدف الصندوق المجتمعي إلى حشد الجهود المجتمعية وتوجيهها نحو الاحتياجات والأولويات المجتمعية في هذه المرحلة وتمويل مجموعة من المبادرات والمشروعات المجتمعية لدعم الفئات الأشد حاجة والأكثر تضررا من هذا الوباء، من الفقراء وذوي الإعاقة والأرامل والمطلقات وأسر السجناء وكبار السن وأصحاب المهن الصغيرة والعمالة المتضررة والطلاب المحتاجين والمنقطعين القادمين إلى المملكة للعمرة أو الزيارة وغيرهم، وذلك في مجالات متنوعة كالمجال الإغاثي والاجتماعي والتعليمي والتوعوي الصحي والتقني والخدمي والإيواء والمساجد والحرمين وغيرها.
دور الجمعيات الأهلية
ستتولى الجمعيات الأهلية دورا محوريا في تنفيذ المبادرة، ويتم تغطية جميع مناطق المملكة والتركيز على المناطق الأكثر احتياجاً وفق خطة واضحة وبرنامج زمني محدد، مما سيكون له أثره في التخفيف من الآثار المترتبة على هذه الفئات. يذكر أن المبادرة تأتي تعزيزا للأدوار التنموية والاجتماعية التي تقوم بها الوزارة وهيئة الأوقاف لخدمة الفئات المستهدفة، وذلك عبر تقديم المساندة للجمعيات الأهلية التي تقدم خدماتها للمستفيدين وفق مجالات اختصاصها، والتي تشمل أكثر من 2500 جمعية مسجلة لدى الوزارة تغطي مختلف مناطق المملكة.
جهود وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
17 مليار ريال مخصصات لمواجهة تداعيات كورونا
50 مليونا مساهمة وزارة الموارد البشرية
50 مليونا مساهمة جهات وقفية ومؤسسات أهلية وبعض الشركات
