لكن مع ارتفاع حصيلة الوفيات، مارس العديد من رؤساء وزراء ولايات وأقاليم الهند البالغة 29 ضغوطا على مودي لتمديد القيود المفروضة على سكان البلاد البالغ عددهم 1.3 مليار نسمة.
وبالفعل قررت ولايتا أوديشا والبنجاب تمديد فترة الإغلاق لنحو أسبوعين، لكن النقاد يقولون: إن هناك حاجة إلى إغلاق وطني لمنع الناس من التنقل بين الولايات وبالتالي نقل الفيروس معهم. وسجّلت الهند حتى الآن نحو 7.500 حالة إصابة و240 وفاة.