وتقتضي المرحلة الاولى أن تبقى المدارس مغلقة، في المقابل، يمكن إعادة فتح المطاعم والنوادي الرياضية في ظروف محددة. كما سيُنصَح "بقوة" بارتداء الأقنعة الواقية في الأماكن العامة، على أن يبقى العمل عن بُعد قاعدةً متّبعة قدر الإمكان. كذلك، سيتم الإبقاء على تدابير التباعد الاجتماعي. وينبغي أن يظل الأشخاص الأكثر ضعفا محجورين، على أن يتم أيضا التقليل من رحلات السفر غير الضرورية.
وإذا لم يتم تسجيل عودة لانتشار الوباء، يمكن عندئذ أن تبدأ المرحلة الثانية مع إعادة فتح المدارس واستئناف السفر. أمّا رفع القيود والحجْر خلال المرحلة الثالثة فسيتمّ عند التأكّد من توقّف انتشار الفيروس.