تحقق الرسائل شبه اليومية لحاكمة طوكيو الداعية إلى التباعد الاجتماعي للتصدي لفيروس كورونا، انتشارا كبيرا عبر الإنترنت كما شكّلت مصدر إلهام لقصص مصوّرة وأعمال موسيقية وحتى لعبة فيديو تقوم على تفريق حشود وهمية.
وقد تصدرت الحاكمة يوريكو كويكي المطالبين باعتماد سكان العاصمة اليابانية الضخمة مقاربة أكثر جدية إزاء ازدياد الإصابات بفيروس كورونا كما دعت إلى إقرار حال طوارئ وطنية.
وشهدت منصات تويتر في اليابان رواجا كبيرا لتسجيل مصور طُرح الاثنين عن لعبة يمكن للمشاركين فيها أن يؤدوا دور الحاكمة ويجتازوا المدينة لفض التجمعات التي يصادفونها في طريقهم.
وقد أعيد تغريد الفيديو أكثر من 88 ألف مرة كما حصد 204 آلاف إعجاب في خلال بضع ساعات.
كذلك باتت حاكمة طوكيو شخصية إحدى القصص المصورة اليابانية (مانغا)، وتظهر فيها واضعة كمامة وتتمتع بقدرة سحرية لإحداث مسافة مترين بين الأشخاص.
ورغم أن مستوى تفشي وباء كوفيد -19 لا يزال بعيدا عما سُجل في البلدان الأكثر تضررا في أوروبا والولايات المتحدة، فان هذا البلد بات يضم العدد الأكبر من المصابين في آسيا بعد الصين والهند.
وتشير أحدث الأرقام الواردة من اليابان إلى تسجيل 10797 إصابة في الأرخبيل منذ بدء الأزمة و236 وفاة.
وتعيش اليابان منذ أيام حال طوارئ تغطي أراضي البلاد وتستمر حتى مايو.
وقد تصدرت الحاكمة يوريكو كويكي المطالبين باعتماد سكان العاصمة اليابانية الضخمة مقاربة أكثر جدية إزاء ازدياد الإصابات بفيروس كورونا كما دعت إلى إقرار حال طوارئ وطنية.
وشهدت منصات تويتر في اليابان رواجا كبيرا لتسجيل مصور طُرح الاثنين عن لعبة يمكن للمشاركين فيها أن يؤدوا دور الحاكمة ويجتازوا المدينة لفض التجمعات التي يصادفونها في طريقهم.
وقد أعيد تغريد الفيديو أكثر من 88 ألف مرة كما حصد 204 آلاف إعجاب في خلال بضع ساعات.
كذلك باتت حاكمة طوكيو شخصية إحدى القصص المصورة اليابانية (مانغا)، وتظهر فيها واضعة كمامة وتتمتع بقدرة سحرية لإحداث مسافة مترين بين الأشخاص.
ورغم أن مستوى تفشي وباء كوفيد -19 لا يزال بعيدا عما سُجل في البلدان الأكثر تضررا في أوروبا والولايات المتحدة، فان هذا البلد بات يضم العدد الأكبر من المصابين في آسيا بعد الصين والهند.
وتشير أحدث الأرقام الواردة من اليابان إلى تسجيل 10797 إصابة في الأرخبيل منذ بدء الأزمة و236 وفاة.
وتعيش اليابان منذ أيام حال طوارئ تغطي أراضي البلاد وتستمر حتى مايو.
