نجوم رياضيون بمختلف الأندية لم يسعفهم الحظ لتسطير مواهبهم داخل المستطيل الأخضر، رغم ما يملكونه من مهارات فنية على مستوى عال، والتي تغنت بهم جماهير أنديتهم، إلا أنهم غادروا بسرعة البرق، ولم يتبق منهم سوى الذكريات والماضي.
صدارة
تصدر النصر أكثر الأندية للاعبين الذين غادروا الملاعب الرياضية سريعا، رغم نجوميتهم الكبيرة، والذين راهن الجمهور عليهم كثيرا، فإنهم توقفوا لأسباب مختلفة منهم: طلال الفردوس، ومرحوم المرحوم، وبندر تميم، وعبدالله القرني، وعلي يزيد، وعبدالرحمن البيشي، والذين غادروا المشهد الرياضي بهدوء.
موهبتان
شكل الثنائي خالد قهوجي، وعبدالرحمن سيفين ثنائيا مميزا للأهلي، استطاعا هز شباك الخصوم كثيرا، واللذان تغنى بهما الجمهور الأهلاوي كثيرا، خاصة الأول الذي أطلق عليه لقب "الفلتة"، وتخصص في هز شباك النصر كثيرا، قبل أن تجبره الظروف وينتقل للاتحاد، ثم جدة لاعبا وإداريا.
مهارة
يعد فهد الغشيان أمهر اللاعبين، نظير ما يملكه من مهارات فنية تفوقت على الكثير من زملائه، وشكل مع كابتن الهلال يوسف الثنيان ثنائيا على مستوى عال، وسجل هدفا في كأس العالم 94 في مرمى أوكرانيا بطريقة مميزة، ويعد ثاني لاعب يحترف خارجيا بعد أن لعب لنادي الكمار الهولندي، واختتم مسيرته مع النصر، ولم يقدم الكثير معه، رغم امتلاكه الكثير.
غياب قسري
لم يدر في خلد الرياضيين أن تكون نهاية المهاجم الهداف عبيد الدوسري الذي نشأ وحداويا بطريقة غريبة، بعد أن خطف قلوب الجماهير، وتسابقت على خطفه الأندية، حيث انتهى به المطاف في النادي الأهلي، وقدم مستويات مميزة في بداياته معهم، إلا أنه دخل في خلافات مع إدارة ناديه أنهت مسيرته الرياضية، إلى جانب لاعب الشباب عبدالله الشيحان، الذي تنبأ الكثير له بمستقبل باهر، إلا أنه سرعان ما اختفى بريقه الرياضي.
تنقلات
لم تدم موهبة المهاجمين مالك معاذ، ونايف هزازي كثيرا، بعد أن دخلا في دوامة الانتقالات المتكررة للأندية، إلى جانب تأثر الثاني بما يدور خارج الملعب، والتي أنهت مسيرتهما، رغم ما قدماه من مستويات مبهرة، وأهداف سكنت قلوب الجماهير كثيرا.
عوامل
تسببت 5 عوامل في إنهاء مسيرة النجوم السابقين، والتي تتمثل في: كثرة الإصابات، وعدم الانضباط والجدية، والدخول في مشاكل مع إدارات الأندية، والانتقالات المتكررة للفرق، والتأثر بما يدور خارج الملعب، وأكدت الجماهير الرياضية أن لاعبين أمثال: مرحوم المرحوم، وفهد الغشيان، وخالد قهوجي، لن يتكرروا كثيرا داخل المستطيل الأخضر، بعد تفوقهم في الجانب المهاري، إلا أنه من سوء الحظ مغادرتهم الملاعب مبكرا، مرددين بحسرة "الزين ما يكمل".
- نجوم احترقت مواهبهم مبكرا
- مهارات مميزة امتلكها اللاعبون وتغنت بهم الجماهير
- النصر لم يستفد من نجومه كثيرا
- القهوجي خطف قلوب الأهلاويين وغادر للجار
- مهارات الغشيان لم تكتمل بالاستمرار
- عبيد ومالك وهزازي تأثروا كثيرا بما يدور خارج الملعب
أبرز عوامل اختفاء النجوم
- كثرة الإصابات
- عدم الانضباط والجدية
- الانتقالات المتكررة
- المشاكل الإدارية
- التأثر بما يدور خارج الملعب
صدارة
تصدر النصر أكثر الأندية للاعبين الذين غادروا الملاعب الرياضية سريعا، رغم نجوميتهم الكبيرة، والذين راهن الجمهور عليهم كثيرا، فإنهم توقفوا لأسباب مختلفة منهم: طلال الفردوس، ومرحوم المرحوم، وبندر تميم، وعبدالله القرني، وعلي يزيد، وعبدالرحمن البيشي، والذين غادروا المشهد الرياضي بهدوء.
موهبتان
شكل الثنائي خالد قهوجي، وعبدالرحمن سيفين ثنائيا مميزا للأهلي، استطاعا هز شباك الخصوم كثيرا، واللذان تغنى بهما الجمهور الأهلاوي كثيرا، خاصة الأول الذي أطلق عليه لقب "الفلتة"، وتخصص في هز شباك النصر كثيرا، قبل أن تجبره الظروف وينتقل للاتحاد، ثم جدة لاعبا وإداريا.
مهارة
يعد فهد الغشيان أمهر اللاعبين، نظير ما يملكه من مهارات فنية تفوقت على الكثير من زملائه، وشكل مع كابتن الهلال يوسف الثنيان ثنائيا على مستوى عال، وسجل هدفا في كأس العالم 94 في مرمى أوكرانيا بطريقة مميزة، ويعد ثاني لاعب يحترف خارجيا بعد أن لعب لنادي الكمار الهولندي، واختتم مسيرته مع النصر، ولم يقدم الكثير معه، رغم امتلاكه الكثير.
غياب قسري
لم يدر في خلد الرياضيين أن تكون نهاية المهاجم الهداف عبيد الدوسري الذي نشأ وحداويا بطريقة غريبة، بعد أن خطف قلوب الجماهير، وتسابقت على خطفه الأندية، حيث انتهى به المطاف في النادي الأهلي، وقدم مستويات مميزة في بداياته معهم، إلا أنه دخل في خلافات مع إدارة ناديه أنهت مسيرته الرياضية، إلى جانب لاعب الشباب عبدالله الشيحان، الذي تنبأ الكثير له بمستقبل باهر، إلا أنه سرعان ما اختفى بريقه الرياضي.
تنقلات
لم تدم موهبة المهاجمين مالك معاذ، ونايف هزازي كثيرا، بعد أن دخلا في دوامة الانتقالات المتكررة للأندية، إلى جانب تأثر الثاني بما يدور خارج الملعب، والتي أنهت مسيرتهما، رغم ما قدماه من مستويات مبهرة، وأهداف سكنت قلوب الجماهير كثيرا.
عوامل
تسببت 5 عوامل في إنهاء مسيرة النجوم السابقين، والتي تتمثل في: كثرة الإصابات، وعدم الانضباط والجدية، والدخول في مشاكل مع إدارات الأندية، والانتقالات المتكررة للفرق، والتأثر بما يدور خارج الملعب، وأكدت الجماهير الرياضية أن لاعبين أمثال: مرحوم المرحوم، وفهد الغشيان، وخالد قهوجي، لن يتكرروا كثيرا داخل المستطيل الأخضر، بعد تفوقهم في الجانب المهاري، إلا أنه من سوء الحظ مغادرتهم الملاعب مبكرا، مرددين بحسرة "الزين ما يكمل".
- نجوم احترقت مواهبهم مبكرا
- مهارات مميزة امتلكها اللاعبون وتغنت بهم الجماهير
- النصر لم يستفد من نجومه كثيرا
- القهوجي خطف قلوب الأهلاويين وغادر للجار
- مهارات الغشيان لم تكتمل بالاستمرار
- عبيد ومالك وهزازي تأثروا كثيرا بما يدور خارج الملعب
أبرز عوامل اختفاء النجوم
- كثرة الإصابات
- عدم الانضباط والجدية
- الانتقالات المتكررة
- المشاكل الإدارية
- التأثر بما يدور خارج الملعب
