اشترطت بلدية محافظة القريات 23 شرطا لعودة عمل المنشآت التجارية (المولات) في المحافظة، ابتداء من أمس، وأوضحت البلدية في بيان أن الاشتراطات تضمنت الحرص على وجود مسافة آمنة بين الجميع في كل الأوقات، ومنع أي تجمعات، وعدم استخدام الأوراق النقدية، وقصر التعامل قدر الإمكان على وسائل الدفع الإلكتروني، وإزالة المقاعد وأماكن الجلوس، والاعتماد على الأبواب الإلكترونية وفي حال عدم وجودها تبقى الأبواب مفتوحة طوال فترة العمل.
أضافت أن من الاشتراطات تحديد عدد العمال داخل المتجر ليكون عاملا واحدا لكل ١٠ أمتار مربعة، وتنظيم عدد الدخول للمتجر والانتظار خارجه إذا وصل العدد للكثافة المحددة، ووضع الملصقات وعلامات أرضية مرئية بشكل واضح لتنظيم طوابير الانتظار في الأماكن المكتظة لضمان وجود مسافة كافية، وكذلك التعقيم الدوري لسلال وعربات التسوق، وتغطية البضائع المكشوفة أثناء نقلها، ونشر لافتات توضيحية وإرشادات لضمان إحاطة الجميع بالتدابير والإجراءات الاحترازية.
تابعت أن من بين الاشتراطات، فرض إجراءات صحية واحترازية إلزامية على جميع الموظفين (لبس الكمامات - تعقيم اليدين - ارتداء القفازات وتبديلها دورياً) وتوعية كاملة لجميع العاملين عن مخاطر الفيروس، والإجراءات الواجب العمل بها طوال الوقت والطلب من الموظف عزل نفسه مباشرة بمجرد ظهور أي أعراض للفيروس حتى لو كانت طفيفة، والمرونة في منح الإجازات المرضية لتمكين الموظفين من عزل أنفسهم في حال ظهور أي أعراض مرضية، والمرونة في أوقات تبديل الورديات الموظفين لتقليل تفاعل الموظفين فيما بينهم أثناء تسجيل الدخول أو الخروج، وإبلاغ السلطات الصحية مباشرة في حال ظهور أي حالة تظهر عليها أعراض الإصابة.
تمثلت بقية الاشتراطات في وجود وحدات فحص طبي وتعقيم لقياس درجة الحرارة عند كافة المداخل طوال فترة العمل، ومنع دخول أي شخص تتجاوز درجة حرارته ٣٨ درجة، وتوفير كمامات وقفازات للزوار بشكل كاف عند المداخل، والالتزام بالتعقيم الكامل للمنشآة كل ٢٤ ساعة، وتخصيص غرف عزل طبي عند وجود أي حالة اشتباه، ومنع دخول الأطفال تحت ١٥ عاما، والتأكد من وجود رجال أمن بكمية مكثفة وعمل جولات دائمة للتأكد من الالتزام الكامل بالإجراءات الاحترازية.
أضافت أن من الاشتراطات تحديد عدد العمال داخل المتجر ليكون عاملا واحدا لكل ١٠ أمتار مربعة، وتنظيم عدد الدخول للمتجر والانتظار خارجه إذا وصل العدد للكثافة المحددة، ووضع الملصقات وعلامات أرضية مرئية بشكل واضح لتنظيم طوابير الانتظار في الأماكن المكتظة لضمان وجود مسافة كافية، وكذلك التعقيم الدوري لسلال وعربات التسوق، وتغطية البضائع المكشوفة أثناء نقلها، ونشر لافتات توضيحية وإرشادات لضمان إحاطة الجميع بالتدابير والإجراءات الاحترازية.
تابعت أن من بين الاشتراطات، فرض إجراءات صحية واحترازية إلزامية على جميع الموظفين (لبس الكمامات - تعقيم اليدين - ارتداء القفازات وتبديلها دورياً) وتوعية كاملة لجميع العاملين عن مخاطر الفيروس، والإجراءات الواجب العمل بها طوال الوقت والطلب من الموظف عزل نفسه مباشرة بمجرد ظهور أي أعراض للفيروس حتى لو كانت طفيفة، والمرونة في منح الإجازات المرضية لتمكين الموظفين من عزل أنفسهم في حال ظهور أي أعراض مرضية، والمرونة في أوقات تبديل الورديات الموظفين لتقليل تفاعل الموظفين فيما بينهم أثناء تسجيل الدخول أو الخروج، وإبلاغ السلطات الصحية مباشرة في حال ظهور أي حالة تظهر عليها أعراض الإصابة.
تمثلت بقية الاشتراطات في وجود وحدات فحص طبي وتعقيم لقياس درجة الحرارة عند كافة المداخل طوال فترة العمل، ومنع دخول أي شخص تتجاوز درجة حرارته ٣٨ درجة، وتوفير كمامات وقفازات للزوار بشكل كاف عند المداخل، والالتزام بالتعقيم الكامل للمنشآة كل ٢٤ ساعة، وتخصيص غرف عزل طبي عند وجود أي حالة اشتباه، ومنع دخول الأطفال تحت ١٥ عاما، والتأكد من وجود رجال أمن بكمية مكثفة وعمل جولات دائمة للتأكد من الالتزام الكامل بالإجراءات الاحترازية.
