وتعمل هذه الوحدات المتطورة على تعقيم الأشخاص، فبمجرد المرور من خلالها تعمل أجهزة الاستشعار أتوماتيكيا على رش الرذاذ المطهر لتغطي كامل جسم الإنسان من رأسه وحتى قدميه. وهي مزودة أيضا بكاميرات حرارية لكشف درجات الحرارة من على بعد 6 أمتار وشاشة ذكية لقراءة درجات الحرارة للأشخاص بسرعة تصل إلى ما يقارب ثانية واحدة مع إمكانية عمل إنذار في حالة ارتفاع درجة حرارة الأشخاص.
من جانب آخر، لا يزال التفاعل الاجتماعي متواصلا وبشكل كبير مع مبادرة «تبرع بالدم وأنت في بيتك»، وذلك لدعم مخزون بنك الدم عبر 4 حملات 2 في نجران وكذلك في شرورة وحبونا، وقد وصل عدد المتبرعين مع آخر إحصائية حتى الآن 440 متبرعا من جميع الشرائح والأعمار الذين تسابقوا في التسجيل عبر تطبيق «واتسآب» وحجز مواعيد لهم تلبية لهذه الرغبة.