كشف المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، أنه تم تسجيل 2736 حالة جديدة مصابة بفيروس كورونا وكان تفصيل الحالات الجديدة في المملكة كالتالي:
• الجنس:
22 % إناث | ذكور 78 %
• العمر:
9 % أطفال | 87 % بالغين | 4 % كبار السن
• الجنسية:
40 % مواطنين | جنسيات أخرى 60 %، وبذلك يصل إجمالي ما تم تسجيله بالمملكة إلى 54752 حالة.
بلغت الحالات النشطة منها 28718، وهي تتلقى الخدمات العلاجية، والحرجة منها 202 حالة وتتلقى الخدمة المكثفة، بينما تعافى 2056 حالة جديدة ليصل إجمالي من تم شفاؤهم 25722 حالة، مؤكدا أن عدد المتعافين يسجل ارتفاعا ملحوظا خلال الأيام الأخيرة والقادمة.
فيما بلغ عدد الوفيات 10 ليصل الإجمالي إلى 312 وفاة.
الفحوص المخبرية
أشار إلى أنه تم عمل 16.045 فحصا جديدا في المملكة، بالتالي يصل إجمالي الفحوص المخبرية الدقيقة 586405 فحوص.
أكد أن الفحوص المخبرية تعتبر المملكة فيها من الدول المتميزة في تقديمه، إضافة إلى ذلك أن الفحوص المخبرية قبل شهر ترواحت بين نحو 5000 و6000 فحص يوميًا، واليوم يتضاعف 3 مرات، والمخطط له مضاعفته.
توزيع الحالات
أكد أن إجمالي الحالات المسجلة منذ ظهور الفيروس في كلٍّ من: الرياض بلغ 10176، بينما بلغ في محافظة جدة 9285، وفي مكة المكرمة 11266، وفي المدينة 7602 حالة.
أشار إلى أن 7 مدن سعودية سجلت 2378 إصابات بكورونا في يوم واحد، إذ توزعت حالات الإصابة الجديدة بين مدن المملكة كما يلي:
الرياض 488، مكة المكرمة 557، المدينة المنورة 392، جدة 357، الدمام 286، الهفوف 149، الجبيل 149.
التحكم بالفيروس
بين أن هناك أمورا رئيسية تقوم بها الدول للتحكم بالفيروس والجوائح من خلال ما توصي به المنظمات العالمية، منها الوقاية والعزل، إضافة إلى الفحوص المخبرية الجيدة، والتقصي الوبائي، ومعالجة وقدرة التعامل مع الإصابة، مؤكدا أن المملكة طبقت حزما من الإجراءات الوقائية والاحترازية، أسهمت في أن يكون المنحنى متحكما فيه، وضمن المنحنيات العالمية الأدنى، وتسارعه متباطئ.
أضاف أن التقصي يسهم في معرفة البؤر، والوصول إلى السلوكيات التي أدت إلى الانتشار، ومن خلاله يمكن كسر حلقات انتشار الفيروس، وما زلنا نذكركم بنتائج التقصي بأن هناك رصد وجود تجمعات أسهمت في وجود حالات إضافية.
مجتمع واعي
قال المتحدث إنه ومنذ بداية الجائحة، التواصل مستمر مع من يدعي علاجا شعبيا للفيروس، وما يجعلنا في اطمئنان أن مجتمعنا واع ويرفض مثل هذه الأمور، مؤكدا عدم أخذ المعلومات إلا من الجهات الرسمية.
وأضاف أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث يضيف مع غيره من المراكز الوطنية إضافات نفخر بها، وما تم تقديمه يعتبر خطوة نوعية على المستوى الإقليمي.
توصيات
شدد المتحدث على الجميع بالالتزام بهذه التوصيات لسلامتهم وصحتهم، ولصحة المجتمع:
أولا: سلوكيات صحية مهمة
- تجنب المصافحة
- مداومة غسل اليدين
- تغطية الفم عند السعال والعطاس، والتخلص من المناديل بشكل سليم
ثانيا: البقاء في المنازل قدر الإمكان، والبعد عن التجمعات
ثالثا: إجراءات العزل: لكل من قدم من خارج المملكة العزل الصحي 14 يوما
وأكد أن على الجميع بإمكانه الاستفادة من خدمة التقييم الذاتي عن أعراض الإصابة بفيروس كورونا على التطبيق الذكي «موعد»، الذي تقدمه وزارة الصحة لكل المواطنين والمقيمين.
وقال، نواصل التحذير من تفشي الإشاعات والرجوع إلى المصادر الموثوقة، وما تعلنه وزارة الصحة، وكل من لديه أعراض أو استفسار أو استشارة نرحب بتواصلهم على الرقم 937 على مدار الساعة.
• الجنس:
22 % إناث | ذكور 78 %
• العمر:
9 % أطفال | 87 % بالغين | 4 % كبار السن
• الجنسية:
40 % مواطنين | جنسيات أخرى 60 %، وبذلك يصل إجمالي ما تم تسجيله بالمملكة إلى 54752 حالة.
بلغت الحالات النشطة منها 28718، وهي تتلقى الخدمات العلاجية، والحرجة منها 202 حالة وتتلقى الخدمة المكثفة، بينما تعافى 2056 حالة جديدة ليصل إجمالي من تم شفاؤهم 25722 حالة، مؤكدا أن عدد المتعافين يسجل ارتفاعا ملحوظا خلال الأيام الأخيرة والقادمة.
فيما بلغ عدد الوفيات 10 ليصل الإجمالي إلى 312 وفاة.
الفحوص المخبرية
أشار إلى أنه تم عمل 16.045 فحصا جديدا في المملكة، بالتالي يصل إجمالي الفحوص المخبرية الدقيقة 586405 فحوص.
أكد أن الفحوص المخبرية تعتبر المملكة فيها من الدول المتميزة في تقديمه، إضافة إلى ذلك أن الفحوص المخبرية قبل شهر ترواحت بين نحو 5000 و6000 فحص يوميًا، واليوم يتضاعف 3 مرات، والمخطط له مضاعفته.
توزيع الحالات
أكد أن إجمالي الحالات المسجلة منذ ظهور الفيروس في كلٍّ من: الرياض بلغ 10176، بينما بلغ في محافظة جدة 9285، وفي مكة المكرمة 11266، وفي المدينة 7602 حالة.
أشار إلى أن 7 مدن سعودية سجلت 2378 إصابات بكورونا في يوم واحد، إذ توزعت حالات الإصابة الجديدة بين مدن المملكة كما يلي:
الرياض 488، مكة المكرمة 557، المدينة المنورة 392، جدة 357، الدمام 286، الهفوف 149، الجبيل 149.
التحكم بالفيروس
بين أن هناك أمورا رئيسية تقوم بها الدول للتحكم بالفيروس والجوائح من خلال ما توصي به المنظمات العالمية، منها الوقاية والعزل، إضافة إلى الفحوص المخبرية الجيدة، والتقصي الوبائي، ومعالجة وقدرة التعامل مع الإصابة، مؤكدا أن المملكة طبقت حزما من الإجراءات الوقائية والاحترازية، أسهمت في أن يكون المنحنى متحكما فيه، وضمن المنحنيات العالمية الأدنى، وتسارعه متباطئ.
أضاف أن التقصي يسهم في معرفة البؤر، والوصول إلى السلوكيات التي أدت إلى الانتشار، ومن خلاله يمكن كسر حلقات انتشار الفيروس، وما زلنا نذكركم بنتائج التقصي بأن هناك رصد وجود تجمعات أسهمت في وجود حالات إضافية.
مجتمع واعي
قال المتحدث إنه ومنذ بداية الجائحة، التواصل مستمر مع من يدعي علاجا شعبيا للفيروس، وما يجعلنا في اطمئنان أن مجتمعنا واع ويرفض مثل هذه الأمور، مؤكدا عدم أخذ المعلومات إلا من الجهات الرسمية.
وأضاف أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث يضيف مع غيره من المراكز الوطنية إضافات نفخر بها، وما تم تقديمه يعتبر خطوة نوعية على المستوى الإقليمي.
توصيات
شدد المتحدث على الجميع بالالتزام بهذه التوصيات لسلامتهم وصحتهم، ولصحة المجتمع:
أولا: سلوكيات صحية مهمة
- تجنب المصافحة
- مداومة غسل اليدين
- تغطية الفم عند السعال والعطاس، والتخلص من المناديل بشكل سليم
ثانيا: البقاء في المنازل قدر الإمكان، والبعد عن التجمعات
ثالثا: إجراءات العزل: لكل من قدم من خارج المملكة العزل الصحي 14 يوما
وأكد أن على الجميع بإمكانه الاستفادة من خدمة التقييم الذاتي عن أعراض الإصابة بفيروس كورونا على التطبيق الذكي «موعد»، الذي تقدمه وزارة الصحة لكل المواطنين والمقيمين.
وقال، نواصل التحذير من تفشي الإشاعات والرجوع إلى المصادر الموثوقة، وما تعلنه وزارة الصحة، وكل من لديه أعراض أو استفسار أو استشارة نرحب بتواصلهم على الرقم 937 على مدار الساعة.
