دشّن أمير منطقة عسير، المشرف العام على غرفة إدارة أزمة كورونا، الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، مشروع المساند البلدي، لدعم جهود أمانة المنطقة وبلدياتها في تطبيق الإجراءات الاحترازية لمواجهة الجائحة.
وينطلق المشروع من الهدف الإستراتيجي للمبادرة، وهو مساندة تقديم الخدمات الصحية التوعوية والوقائية والعلاجية للفئات المستهدفة، ضمن المجال الصحي للمبادرة، وهو المشروع الرابع في سلسلة مشاريعها.
وسيقوم المشروع بأعمال المراقبة الميدانية مع الفرق المتخصصة في البلديات، ونشر ثقافة التباعد الاجتماعي، وتنظيم التجمعات في الأماكن التجارية، بمشاركة فرق تطوعية مساندة ستعمل في 33 بلدية في المنطقة، إضافة إلى تحقيق عدد من القيم المضافة، كتعزيز ثقافة التطوع بين الشباب، واستثمار أوقاتهم في تحقيق المصالح العامة، وإكسابهم مهارات جديدة تنمي ثقتهم في أنفسهم، وثقة وطنهم في قدراتهم. وسيعمل فريق مبادرة نشامى عسير على جلب 192 متطوعا ومتطوعة، وضمهم لدورات تدريبية مكثفة، تسهم في صقل مهاراتهم لمساندة أعمال البلديات في الرقابة، والتأكد من تطبيق اشتراطات الصحة العامة للعاملين في المحلات التجارية.
وينطلق المشروع من الهدف الإستراتيجي للمبادرة، وهو مساندة تقديم الخدمات الصحية التوعوية والوقائية والعلاجية للفئات المستهدفة، ضمن المجال الصحي للمبادرة، وهو المشروع الرابع في سلسلة مشاريعها.
وسيقوم المشروع بأعمال المراقبة الميدانية مع الفرق المتخصصة في البلديات، ونشر ثقافة التباعد الاجتماعي، وتنظيم التجمعات في الأماكن التجارية، بمشاركة فرق تطوعية مساندة ستعمل في 33 بلدية في المنطقة، إضافة إلى تحقيق عدد من القيم المضافة، كتعزيز ثقافة التطوع بين الشباب، واستثمار أوقاتهم في تحقيق المصالح العامة، وإكسابهم مهارات جديدة تنمي ثقتهم في أنفسهم، وثقة وطنهم في قدراتهم. وسيعمل فريق مبادرة نشامى عسير على جلب 192 متطوعا ومتطوعة، وضمهم لدورات تدريبية مكثفة، تسهم في صقل مهاراتهم لمساندة أعمال البلديات في الرقابة، والتأكد من تطبيق اشتراطات الصحة العامة للعاملين في المحلات التجارية.
