في الوقت الذي عصفت أزمة كورونا بالاستقرار المادي للأندية، وتخوف مسؤوليها من المستقبل المجهول، تعمل هذه الأندية على تجاوز خسائرها، واستعادة إمكاناتها، من خلال 7 حلول وخطط، تساعدها في العودة إلى وضعها الطبيعي، بشرط العمل الاحترافي والمهني، والذي سيكون حاضرا بقوة داخل الأندية الرياضية خلال الفترة المقبلة.
سباق
تتسابق الأندية الرياضية على وضع الخطط، والحلول، لاستعادة القدرة المالية، وتحقيق دخل كبير لها في الفترة المقبلة، لتجاوز الأزمة التي اجتاحت الأنشطة الرياضية، والتي تهدد بإلغاء الدوري على المستوى المحلي، وتتمثل في المحافظة على اللاعبين الأجانب، إضافة إلى وضع استراتيجيات واضحة لها، وتكامل الأدوار بين اللاعب والنادي، وتهيئة البيئة المناسبة، والاستقرار الأسري للاعب، واستقطاب الأجهزة الفنية والإدارية العالية.
تجاوز
استنفرت أندية المحترفين جهودها، في تجاوز خسائرها المالية، والتي بدأت منذ الإعلان عن تخفيض رواتب اللاعبين، والمدربين 50%، إلى جانب تقليل مصاريف التشغيل، والمحافظة على اللاعبين الحاليين، وعدم المغامرة في عقد صفقات جديدة، وتكثيف الجهود لرفع مستوى المنافسة.
تسويق
أكد عضو جمعية التسويق الرياضي بالمملكة غسان الرفاعي لـ"الوطن"، أن الأندية تجرعت خسائر كبيرة، ممثلة في: البث التلفزيوني، والحضور الجماهيري، وإلغاء بعض الدوريات، وضعف الاشتراكات في استخدام المنشآت الرياضية، مشيرا إلى أن هذه الأندية قادرة على تجاوز الأزمة، والعودة إلى وضعها الطبيعي عند انتهاء الأزمة بشكل نهائي مستقبلا، مبينا أن أبرز الخطط لاستعادة القدرات المالية للأندية تشتمل على قدرتها في زيادة الشراكات والرعايات، وتحفيز الجماهير لحضور جميع المباريات، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص، وإنشاء مشاريع وبرامج لزيادة المداخيل، وإنشاء قنوات رياضية خاصة، وزيادة قدرة الاتصال والتواصل، والتسويق الإلكتروني الذي يعتبر جزءا لا يتجزأ من استراتيجية التسويق.
استغلال
أوضح الرفاعي، أن التسويق الإلكتروني الرياضي هو استطلاع الرأي، والاتجاهات السائدة في السوق، ومن ثم توجيه المنتجات والخدمات الرياضية لتتوافر مع تلك الاتجاهات، التي تسهل وتصاحب انتقال السلع والخدمات والأفكار من مصادر إنتاجها إلى مشتريها، وبما يؤدي إلى تحقيق الأهداف والمنافع الاقتصادية والاجتماعية للمستهلك والمنتج والمجتمع، مشيرا إلى أن ذلك يتم من خلال استغلال برامج التواصل الاجتماعي، ومواقع النادي، واستغلال حقوق صور اللاعبين، وحساباتهم لزيادة المتابعين، وترويج المنتجات والسلع، والخدمات والأنشطة، وزيادة الولاء، وفتح أسواق جديدة وعملاء محتملين.
التسويق الإلكتروني ينعش خزائن الأندية
الأندية تتسابق على تنفيذ خطط الإنقاذ
4 خسائر تجرعتها الأندية
6 خطط لتجاوز الخسائر
أبرز الخطط لاستعادة القدرات المالية:
الزيادة في الشراكات والرعايات
تحفيز الجماهير لحضور لجميع المباريات
تعزيز مشاركة القطاع الخاص
إنشاء مشاريع وبرامج لزيادة المداخيل
إنشاء قنوات تلفزيونية خاصة
زيادة قدرة الاتصال والتواصل التسويق الإلكتروني
أبرز الخسائر التي تجرعتها الأندية:
البث التلفزيوني الحضور الجماهيري
إلغاء بعض الدوريات دون احتساب البطل
استخدام المنشأة الرياضية والاشتراكات
عوامل تجاوز الخسائر:
كيف تتجاوز الأندية خسائرها؟
تخفيض رواتب اللاعبين والمدربين
تقليل مصاريف التشغيل الحفاظ على اللاعبين الحاليين
عدم المغامرة في صفقات جديدة رفع مستوى المنافسة
سباق
تتسابق الأندية الرياضية على وضع الخطط، والحلول، لاستعادة القدرة المالية، وتحقيق دخل كبير لها في الفترة المقبلة، لتجاوز الأزمة التي اجتاحت الأنشطة الرياضية، والتي تهدد بإلغاء الدوري على المستوى المحلي، وتتمثل في المحافظة على اللاعبين الأجانب، إضافة إلى وضع استراتيجيات واضحة لها، وتكامل الأدوار بين اللاعب والنادي، وتهيئة البيئة المناسبة، والاستقرار الأسري للاعب، واستقطاب الأجهزة الفنية والإدارية العالية.
تجاوز
استنفرت أندية المحترفين جهودها، في تجاوز خسائرها المالية، والتي بدأت منذ الإعلان عن تخفيض رواتب اللاعبين، والمدربين 50%، إلى جانب تقليل مصاريف التشغيل، والمحافظة على اللاعبين الحاليين، وعدم المغامرة في عقد صفقات جديدة، وتكثيف الجهود لرفع مستوى المنافسة.
تسويق
أكد عضو جمعية التسويق الرياضي بالمملكة غسان الرفاعي لـ"الوطن"، أن الأندية تجرعت خسائر كبيرة، ممثلة في: البث التلفزيوني، والحضور الجماهيري، وإلغاء بعض الدوريات، وضعف الاشتراكات في استخدام المنشآت الرياضية، مشيرا إلى أن هذه الأندية قادرة على تجاوز الأزمة، والعودة إلى وضعها الطبيعي عند انتهاء الأزمة بشكل نهائي مستقبلا، مبينا أن أبرز الخطط لاستعادة القدرات المالية للأندية تشتمل على قدرتها في زيادة الشراكات والرعايات، وتحفيز الجماهير لحضور جميع المباريات، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص، وإنشاء مشاريع وبرامج لزيادة المداخيل، وإنشاء قنوات رياضية خاصة، وزيادة قدرة الاتصال والتواصل، والتسويق الإلكتروني الذي يعتبر جزءا لا يتجزأ من استراتيجية التسويق.
استغلال
أوضح الرفاعي، أن التسويق الإلكتروني الرياضي هو استطلاع الرأي، والاتجاهات السائدة في السوق، ومن ثم توجيه المنتجات والخدمات الرياضية لتتوافر مع تلك الاتجاهات، التي تسهل وتصاحب انتقال السلع والخدمات والأفكار من مصادر إنتاجها إلى مشتريها، وبما يؤدي إلى تحقيق الأهداف والمنافع الاقتصادية والاجتماعية للمستهلك والمنتج والمجتمع، مشيرا إلى أن ذلك يتم من خلال استغلال برامج التواصل الاجتماعي، ومواقع النادي، واستغلال حقوق صور اللاعبين، وحساباتهم لزيادة المتابعين، وترويج المنتجات والسلع، والخدمات والأنشطة، وزيادة الولاء، وفتح أسواق جديدة وعملاء محتملين.
التسويق الإلكتروني ينعش خزائن الأندية
الأندية تتسابق على تنفيذ خطط الإنقاذ
4 خسائر تجرعتها الأندية
6 خطط لتجاوز الخسائر
أبرز الخطط لاستعادة القدرات المالية:
الزيادة في الشراكات والرعايات
تحفيز الجماهير لحضور لجميع المباريات
تعزيز مشاركة القطاع الخاص
إنشاء مشاريع وبرامج لزيادة المداخيل
إنشاء قنوات تلفزيونية خاصة
زيادة قدرة الاتصال والتواصل التسويق الإلكتروني
أبرز الخسائر التي تجرعتها الأندية:
البث التلفزيوني الحضور الجماهيري
إلغاء بعض الدوريات دون احتساب البطل
استخدام المنشأة الرياضية والاشتراكات
عوامل تجاوز الخسائر:
كيف تتجاوز الأندية خسائرها؟
تخفيض رواتب اللاعبين والمدربين
تقليل مصاريف التشغيل الحفاظ على اللاعبين الحاليين
عدم المغامرة في صفقات جديدة رفع مستوى المنافسة
