وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور سعيد الزهراني، إن الحملة لم تكن فريدة فقط من حيثُ الفكرة، بل كذلك من حيثُ الأثر، حيث استفادَ منها ما تجاوز 5 آلاف شخص من مختلف اللغات والجنسيات.
وبين الزهراني أنه تم توزيع منشورات تشرح كيفية التقيد بالإجراءات والتدابير الصحية، وكذلك تم توزيع المعقمات التي كانت هي الانطلاقة الأولى للفئة المستهدفة في التقيد والالتزام بالإجراءات الوقائية.
وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية أن هذه الحملة ستكونُ مساعدةً لنا في التقليل من عدد حالات الإصابة بالفيروس وذلك عن طريق الوقاية «والوقايةُ خيرٌ من العلاج».