عزت شركة "ويلث إكس" ارتفاع ثروات الغالبية العظمى من المليارديرات الذين حققوا نجاحا ماليا جيدا في 2020، إلى ثلاثة أنشطة حيث ارتفع عدد المليارديرات المرتبطين بصناعات التأمين والتكنولوجيا والرعاية الصحية خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري.
فتح الاقتصادات
تشير الشركة في تقريرها إلى أنه على الرغم من إعادة فتح العديد من الاقتصادات تدريجيًا عقب انتشار كوفيد 19، فإن النشاط لا يزال أقل بكثير من مستويات ما قبل الأزمة، ولا تزال أسواق الأوراق المالية في حالة تأرجح، ولا تزال بعض أسواق العقارات والسلع الفاخرة الأخرى، مثل اليخوت، مجمدة بشكل كبير.
قواسم مشتركة
أضاف تقرير الشركة أنه على الرغم من تشارك المليارديرات كمجموعة لعدد من القواسم المشتركة، فإن تأثرهم بتداعيات الوباء كان متفاوتا، حيث تشير إلى أن أداء المليارديرات حسب الصناعة الأولية، فإنه قد ارتفع عدد المليارديرات المرتبطين بصناعات التأمين والتكنولوجيا والرعاية الصحية خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام، في حين انخفض عدد العاملين منهم في مجال الشحن والملابس والطيران. ولفتت الشركة في تقريرها إلى أن انتشار كوفيد 19 حول العالم في النصف الأول من عام 2020 – حيث كان مصحوبًا بإجراءات الإغلاق الصارمة، وتراجع كبير في الناتج الاقتصادي وتحولات متقلبة في الأسواق المالية - وكان له تأثير كبير على فئة المليارديرات.
المسار المستقبلي
أشار التقرير إلى أنه بغض النظر عن القلق المتزايد من قبل المليارديرات بشأن صحة ورفاهية عائلاتهم وأصدقائهم، فإن العديد منهم سيكونون قلقين أيضًا بشأن مرونة ممتلكاتهم وأعمالهم المالية نظرًا لاستمرار عدم اليقين بشأن المسار المستقبلي للفيروس واستجابة سياسات الدول المختلفة والآثار اللاحقة على الاقتصادات وسلوك المستهلك والأعمال، فضلا عن الجوانب الأوسع للمجتمع. ولفت التقرير إلى أنه في وجود تسعة من أصل 10 مليارديرات قد كونوا ثرواتهم من خلال جهودهم الخاصة كليًا أو بمساعدة بعض الميراث، سيكون عدد كبير من المليارديرات مشغولين حاليًا بتكييف عملياتهم مع الأزمة الحالية. ونبه التقرير إلى أنه بالنظر إلى أن متوسط أعمار المليارديرات يبلغ 66 عامًا وأن نحو 40% منهم يتجاوزون 70 عامًا، فلن يشارك عدد كبير منهم بنشاط في إدارة أعمالهم اليومية.
أنشطة دعمت الثروات
- التأمين
- التكنولوجيا
-الرعاية الصحية
فتح الاقتصادات
تشير الشركة في تقريرها إلى أنه على الرغم من إعادة فتح العديد من الاقتصادات تدريجيًا عقب انتشار كوفيد 19، فإن النشاط لا يزال أقل بكثير من مستويات ما قبل الأزمة، ولا تزال أسواق الأوراق المالية في حالة تأرجح، ولا تزال بعض أسواق العقارات والسلع الفاخرة الأخرى، مثل اليخوت، مجمدة بشكل كبير.
قواسم مشتركة
أضاف تقرير الشركة أنه على الرغم من تشارك المليارديرات كمجموعة لعدد من القواسم المشتركة، فإن تأثرهم بتداعيات الوباء كان متفاوتا، حيث تشير إلى أن أداء المليارديرات حسب الصناعة الأولية، فإنه قد ارتفع عدد المليارديرات المرتبطين بصناعات التأمين والتكنولوجيا والرعاية الصحية خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام، في حين انخفض عدد العاملين منهم في مجال الشحن والملابس والطيران. ولفتت الشركة في تقريرها إلى أن انتشار كوفيد 19 حول العالم في النصف الأول من عام 2020 – حيث كان مصحوبًا بإجراءات الإغلاق الصارمة، وتراجع كبير في الناتج الاقتصادي وتحولات متقلبة في الأسواق المالية - وكان له تأثير كبير على فئة المليارديرات.
المسار المستقبلي
أشار التقرير إلى أنه بغض النظر عن القلق المتزايد من قبل المليارديرات بشأن صحة ورفاهية عائلاتهم وأصدقائهم، فإن العديد منهم سيكونون قلقين أيضًا بشأن مرونة ممتلكاتهم وأعمالهم المالية نظرًا لاستمرار عدم اليقين بشأن المسار المستقبلي للفيروس واستجابة سياسات الدول المختلفة والآثار اللاحقة على الاقتصادات وسلوك المستهلك والأعمال، فضلا عن الجوانب الأوسع للمجتمع. ولفت التقرير إلى أنه في وجود تسعة من أصل 10 مليارديرات قد كونوا ثرواتهم من خلال جهودهم الخاصة كليًا أو بمساعدة بعض الميراث، سيكون عدد كبير من المليارديرات مشغولين حاليًا بتكييف عملياتهم مع الأزمة الحالية. ونبه التقرير إلى أنه بالنظر إلى أن متوسط أعمار المليارديرات يبلغ 66 عامًا وأن نحو 40% منهم يتجاوزون 70 عامًا، فلن يشارك عدد كبير منهم بنشاط في إدارة أعمالهم اليومية.
أنشطة دعمت الثروات
- التأمين
- التكنولوجيا
-الرعاية الصحية
