وقال الفنان إيزاك باروش صديق ديب منذ 40 عاما، إن آمبر هيرد اختلقت رضوضا على وجهها لابتزاز ديب خلال طلاقهما.
وأضاف باروش أنه رأى الممثلة غداة الحادث مايو 2016 الذي تزعم أن جوني ديب رماها خلاله بجهاز هاتف خلوي على الوجه.
وتابع: «لقد رأيتها على بعد 30 سنتيمترا لكنني لم ألحظ أي رضة أو احمرار... لا شيء»، موضحا أنه على «ثقة 100 % أنها لم تكن تضع الماكياج».
وحاولت ساشا واس محامية شركة (إن جي إن) أن تظهر عدم صدقية الشاهد، مشددة على أنه يعيش على نفقة جوني ديب الذي كان يؤمن له المسكن مجانا وقد قدم له عشرات آلاف الدولارات.