توقع مجلس الغرف السعودية في تقرير حديث اطلعت عليه "الوطن" ازدهار واستحداث 14 وظيفة و9 صناعات، سيكون التركيز عليها بعد انتهاء أزمة كورونا، مبيناً أن انتشار جائحة كورونا ستؤدي إلى تغيير هيكل الوظائف المستقبلية في المملكة.
وظائف مستقبلية
أشار التقرير الذي جاء بعنوان: جائحة كوفيد19 والقطاع الخاص السعودي (التحديات والفرص واحترافية إدارة الأزمة) بأن هناك مجموعة من المهارات لا بد أن يتحلى بها الأفراد ليتمكنوا من الحصول على الوظائف المستقبلية المناسبة، منها المهارات الرقمية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، ومهارات البحث والتطوير والابتكار والتصميم، ويرتبط ذلك بمدى استعداد منشآت القطاع الخاص على بناء وصياغة وظائف المستقبل. وبين التقرير أن التحولات التي أوجدتها جائحة كورونا أكدت على حاجة المنشآت السعودية لاستحداث أنواع معينة من الوظائف في قطاعات معينة مع فقدان وظائف في قطاعات أخرى، حيث إن أكثر القطاعات استحداثاً للوظائف هي: الصناعات التحويلية والنقل والتخزين والاتصالات وتقنية المعلومات والخدمات المالية والتأمين والعقارات والتشييد والبناء وخدمات ممارسة الأعمال والكهرباء والغاز والماء.
الخدمات الحكومية
أكد التقرير أن من القطاعات التي ستفقد كثيراً من وظائفها: الخدمات الحكومية والخدمات المصرفية والزراعة والثروة السمكية والخدمات الاجتماعية وتجارة الجملة والتجزئة والفنادق والمطاعم والمقاهي، في حين أن من الوظائف التي ستكون في طريقها للاختفاء: موظفو الاستعلامات ومهنة الكاشير والمهن الإدارية، مثل أمناء المكاتب والسائقين وبعض المهن اليدوية. أوضح التقرير أن جائحة كورونا فرضت نمطاً جديداً من التفكير في الاستثمارات المستقبلية وأشكال الأسواق التي ستتغير تأثراً بالأزمة، فهناك تغيرات في الاستثمارات والأنشطة سوف تظهر انعكاساً لتغير التوجهات السياسية والاقتصادية، حيث ستظهر الحاجة إلى إعادة النظر في سياسات الاكتفاء الذاتي في الكثير من الصناعات والقطاعات الاستراتيجية كالأغذية والأدوية والمستلزمات الأساسية. وبين أن التغيير سيشمل الكثير من القطاعات التي لم تقل أهميتها قبل الأزمة، ولكن التغييرات التي قد تطرأ عليها قد تكون جذرية مثل القطاعات اللوجستية والمالية والأجهزة الطبية الوقائية والتجارة الإلكترونية وقطاع التجزئة.
أبرز الوظائف المتوقع أن تنشأ بعد الجائحة:
- وظائف الخدمات اللوجستية مثل: النقل الإلكتروني والتخزين والتوزيع والأمن التجاري
- وظائف الهندسة الصناعية - وظائف الأمن السيبراني
- وظائف التعليم الإلكتروني عن بعد
- وظائف التدريب الإلكتروني
- وظائف البرمجة والتشغيل والتطبيقات الإلكترونية وإنترنت الأشياء وإدارة المنصات الإلكترونية
- وظائف إدارة الأزمات والمخاطر
- وظائف التجارة والتسويق الإلكتروني
- وظائف الإعلام الجديد
- وظائف إدارة حسابات التواصل الاجتماعي
- وظائف الإدارة المالية عن بعد
- وظائف إدارة تعاملات الصادرات والواردات
- وظائف إدارة التأمين خصوصاً تأمين المنشآت
- وظائف الخدمات المساندة وسلاسل الإمداد
أهم الصناعات المتوقع استحداثها والتركيز عليها بعد الأزمة:
- الصناعات الطبية والدوائية والمشاريع الصحية
- صناعة الوسائل التعليمية والتدريبية
- الصناعات العسكرية المتطورة
- صناعة الروبوتات للأعمال التجارية والطبية والضيافة وغيرها
- الصناعات الغذائية ووسائل الحفظ والنقل المتطورة
- صناعة الأدوات الزراعية التقنية والصناعات المعتمدة على التقنية والميزة النسبية للمناطق
- الصناعات التحويلية وخاصة صناعة الحواسيب والمنتجات الإلكترونية والبصريات
- صناعة الألياف البصرية وتقنيات مواد البناء
- صناعة الخدمات اللوجستية الداخلية والمرتبطة بالعالم الخارجي
وظائف مستقبلية
أشار التقرير الذي جاء بعنوان: جائحة كوفيد19 والقطاع الخاص السعودي (التحديات والفرص واحترافية إدارة الأزمة) بأن هناك مجموعة من المهارات لا بد أن يتحلى بها الأفراد ليتمكنوا من الحصول على الوظائف المستقبلية المناسبة، منها المهارات الرقمية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، ومهارات البحث والتطوير والابتكار والتصميم، ويرتبط ذلك بمدى استعداد منشآت القطاع الخاص على بناء وصياغة وظائف المستقبل. وبين التقرير أن التحولات التي أوجدتها جائحة كورونا أكدت على حاجة المنشآت السعودية لاستحداث أنواع معينة من الوظائف في قطاعات معينة مع فقدان وظائف في قطاعات أخرى، حيث إن أكثر القطاعات استحداثاً للوظائف هي: الصناعات التحويلية والنقل والتخزين والاتصالات وتقنية المعلومات والخدمات المالية والتأمين والعقارات والتشييد والبناء وخدمات ممارسة الأعمال والكهرباء والغاز والماء.
الخدمات الحكومية
أكد التقرير أن من القطاعات التي ستفقد كثيراً من وظائفها: الخدمات الحكومية والخدمات المصرفية والزراعة والثروة السمكية والخدمات الاجتماعية وتجارة الجملة والتجزئة والفنادق والمطاعم والمقاهي، في حين أن من الوظائف التي ستكون في طريقها للاختفاء: موظفو الاستعلامات ومهنة الكاشير والمهن الإدارية، مثل أمناء المكاتب والسائقين وبعض المهن اليدوية. أوضح التقرير أن جائحة كورونا فرضت نمطاً جديداً من التفكير في الاستثمارات المستقبلية وأشكال الأسواق التي ستتغير تأثراً بالأزمة، فهناك تغيرات في الاستثمارات والأنشطة سوف تظهر انعكاساً لتغير التوجهات السياسية والاقتصادية، حيث ستظهر الحاجة إلى إعادة النظر في سياسات الاكتفاء الذاتي في الكثير من الصناعات والقطاعات الاستراتيجية كالأغذية والأدوية والمستلزمات الأساسية. وبين أن التغيير سيشمل الكثير من القطاعات التي لم تقل أهميتها قبل الأزمة، ولكن التغييرات التي قد تطرأ عليها قد تكون جذرية مثل القطاعات اللوجستية والمالية والأجهزة الطبية الوقائية والتجارة الإلكترونية وقطاع التجزئة.
أبرز الوظائف المتوقع أن تنشأ بعد الجائحة:
- وظائف الخدمات اللوجستية مثل: النقل الإلكتروني والتخزين والتوزيع والأمن التجاري
- وظائف الهندسة الصناعية - وظائف الأمن السيبراني
- وظائف التعليم الإلكتروني عن بعد
- وظائف التدريب الإلكتروني
- وظائف البرمجة والتشغيل والتطبيقات الإلكترونية وإنترنت الأشياء وإدارة المنصات الإلكترونية
- وظائف إدارة الأزمات والمخاطر
- وظائف التجارة والتسويق الإلكتروني
- وظائف الإعلام الجديد
- وظائف إدارة حسابات التواصل الاجتماعي
- وظائف الإدارة المالية عن بعد
- وظائف إدارة تعاملات الصادرات والواردات
- وظائف إدارة التأمين خصوصاً تأمين المنشآت
- وظائف الخدمات المساندة وسلاسل الإمداد
أهم الصناعات المتوقع استحداثها والتركيز عليها بعد الأزمة:
- الصناعات الطبية والدوائية والمشاريع الصحية
- صناعة الوسائل التعليمية والتدريبية
- الصناعات العسكرية المتطورة
- صناعة الروبوتات للأعمال التجارية والطبية والضيافة وغيرها
- الصناعات الغذائية ووسائل الحفظ والنقل المتطورة
- صناعة الأدوات الزراعية التقنية والصناعات المعتمدة على التقنية والميزة النسبية للمناطق
- الصناعات التحويلية وخاصة صناعة الحواسيب والمنتجات الإلكترونية والبصريات
- صناعة الألياف البصرية وتقنيات مواد البناء
- صناعة الخدمات اللوجستية الداخلية والمرتبطة بالعالم الخارجي
