واتّهمت واشنطن الأسبوع الماضي 11 مسؤولا بقمع «الحريات والعمليات الديموقراطية» في هونج كونج، بمن فيهم زعيمة المدينة كاري لام، وأعلنت أنها ستجمّد أي أصول لهم في الولايات المتحدة.
واعتُبرت الخطوة أقوى رد لواشنطن حتى الآن على فرض بكين قانونا جديدا مثيراً للجدل على المدينة يتعلق بالأمن القومي.
وأشار المتحدث باسم الخارجية الصينية تشاو ليجيان، الإثنين، إلى أن الخطوة الأمريكية تعد «تدخلا صارخا في شؤون الصين الداخلية وانتهاكا جديا للقانون الدولي».