وأعلن مصدر قريب من المجلس العسكري الذي أطاح كيتا في 18 أغسطس لفرانس برس، أن الأعضاء الـ15 في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا «تعهدوا خطيا بأن يمثل الرئيس السابق أمام القضاء في حال استدعاه».
وأضاف المصدر أنه غداة رحيل كيتا إلى الإمارات لتلقي العلاج «شاركت بعثة الأمم المتحدة في مالي في المفاوضات لضمان مغادرته».
وكان رحيله لتلقي العلاج في الخارج مطروحا بعد إطاحته. وتأكد ذلك مطلع الأسبوع بعد إصابته بحسب أطبائه بسكتة دماغية نقل أثرها إلى المستشفى، الثلاثاء في باماكو وغادره الخميس.