وكانت المريضة تعاني من ضغط شديد على الأعصاب أدى إلى انعدام القدرة على الوقوف والمشي مع ارتعاش في الجانب الأيسر من الجسم.
ويُعد هذا النوع من العمليات الدقيقة جداً، لأن العملية تمت في وضعية الجلوس، وهي أخطر وأصعب الوضعيات وأكثرها حساسية في مجال جراحة الأعصاب، حيث تم عمل شق خلفي في نهاية الجمجمة للوصول للورم واستئصاله، واستغرقت العملية 3 ساعات متواصلة.