تسلم رئيس جامعة القصيم الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود، يوم أمس الأول تقريرًا عن الجهود المبذولة في الإسكان الطلابي خلال جائحة كورونا، وذلك بحضور وكيل الجامعة الدكتور محمد السعوي، ووكيل الجامعة للشؤون التعليمية، الدكتور محمد العضيب.
وكشف التقرير عن سرعة تطبيق الجامعة لكافة الإجراءات الاحترازية المفروضة لمواجهة انتشار الوباء العالمي كوفيد 19، واستشعارها لحجم المسؤولية الملقاة على عاتقها بضرورة حماية طلابها مـن خطر الإصابة بهـذا الوباء فألزمـت طلبة الإسكان بوجوب التقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية مع توفير التعليم عـن بعـد وتذليل كل الصعوبات، حيث تحتضن الجامعة ما يزيد عـن 1800 طالب مـن أكثر من 90 جنسية مـن مختلف دول العالم في الإسكان الطلابي.
وتضمن التقرير الإحصائيات والأرقام للإسكان الجامعي والذي يضم بين أروقته طلابًا ينتمون لـ 93 جنسية، و28 موظفًا، وإدارتان و60 من العاملين، من خلال 16 مبنى، و96 جناح، وعدد 1504 غرفة، و8 مرافق، ومسجد، و16 مصلى داخلي، سوق ومغسلة، ومطعم، وبوفيات، وكوفي شوب، وتموينات غذائية، كما تضمن التقرير عدد رحلات العمرة قبل جائحة كورونا وهي 12 رحلة، و8 رحلات اجتماعية، و25 لقاء، وعدد 28 نشاط علمي، وعدد 8 أنشطة ترفيهية، و36 نشاط رياضي قبل الجائحة.
كما كشف التقرير عن تفاصيل الإجراءات الاحترازية التي نفذتها الجامعة لطلبة السكن الطلابي، من خلال إنشاء مركز للقيادة والتحكم، والذي قام بعدد من الإجراءات الرئيسية، وهي إنشاء عيادة خاصة بفيروس كورونا بالتعاون مع التجمع الصحي في مبنى 15 تعمل علـى مدار 24 ساعة، إضافة إلى تحويل وتقسيم جميــع الإدارات والجهات العاملة ذات العلاقة إلى لجان وربطها مباشرة بالمركز، والاستعانة بنادي الجوالة وتسكينهم داخل الإسكان الطلابي، وعـدم السماح لهم بالخروج، وإحضار النادي التطوعي وتسكينهم داخل الإسكان الطلابي، وعدم السماح لهم بالخروج، وتشكيل فريق أمني خاص بالإسكان الطلابي.
وكشف التقرير عن سرعة تطبيق الجامعة لكافة الإجراءات الاحترازية المفروضة لمواجهة انتشار الوباء العالمي كوفيد 19، واستشعارها لحجم المسؤولية الملقاة على عاتقها بضرورة حماية طلابها مـن خطر الإصابة بهـذا الوباء فألزمـت طلبة الإسكان بوجوب التقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية مع توفير التعليم عـن بعـد وتذليل كل الصعوبات، حيث تحتضن الجامعة ما يزيد عـن 1800 طالب مـن أكثر من 90 جنسية مـن مختلف دول العالم في الإسكان الطلابي.
وتضمن التقرير الإحصائيات والأرقام للإسكان الجامعي والذي يضم بين أروقته طلابًا ينتمون لـ 93 جنسية، و28 موظفًا، وإدارتان و60 من العاملين، من خلال 16 مبنى، و96 جناح، وعدد 1504 غرفة، و8 مرافق، ومسجد، و16 مصلى داخلي، سوق ومغسلة، ومطعم، وبوفيات، وكوفي شوب، وتموينات غذائية، كما تضمن التقرير عدد رحلات العمرة قبل جائحة كورونا وهي 12 رحلة، و8 رحلات اجتماعية، و25 لقاء، وعدد 28 نشاط علمي، وعدد 8 أنشطة ترفيهية، و36 نشاط رياضي قبل الجائحة.
كما كشف التقرير عن تفاصيل الإجراءات الاحترازية التي نفذتها الجامعة لطلبة السكن الطلابي، من خلال إنشاء مركز للقيادة والتحكم، والذي قام بعدد من الإجراءات الرئيسية، وهي إنشاء عيادة خاصة بفيروس كورونا بالتعاون مع التجمع الصحي في مبنى 15 تعمل علـى مدار 24 ساعة، إضافة إلى تحويل وتقسيم جميــع الإدارات والجهات العاملة ذات العلاقة إلى لجان وربطها مباشرة بالمركز، والاستعانة بنادي الجوالة وتسكينهم داخل الإسكان الطلابي، وعـدم السماح لهم بالخروج، وإحضار النادي التطوعي وتسكينهم داخل الإسكان الطلابي، وعدم السماح لهم بالخروج، وتشكيل فريق أمني خاص بالإسكان الطلابي.
