فحص البحث العلمي الذي استمر مدة شهر، وتم إجراؤه في جامعة أوبيرتا دي كاتالونيا في إسبانيا، المهارات المعرفية لـ27 شابا تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عاما أثناء لعبهم.
واكتشف الباحث والطبيب، مارك بالوس، في الدراسة أن «الناس الذين كانوا يمارسون ألعاب الفيديو قبل المراهقة، على الرغم من توقفهم عن اللعب، كان أداؤهم أفضل مع مهام الذاكرة العاملة، التي تتطلب الاحتفاظ العقلي بالمعلومات والتلاعب بها للحصول على نتيجة».