وأوضحت الصحة أنها تهدف من هذه الأنشطة التوعوية إلى رفع وعي المجتمع عن عوامل الخطر للإصابة بهشاشة العظام، وكذلك رفع وعي المجتمع عن التشيخ الصحي النشط ونمط الحياة الصحي؛ للوقاية من الهشاشة والكسور الناجمة عنها، والتأكيد على أهمية الكشف المبكر.
وأشارت إلى الصلة المباشرة بين هشاشة العظام (المرض الصامت الكامن) والعظام المكسورة، والتي لها تأثير خطير وسلبي في جودة الحياة من حيث الألم، والعجز، وفقدان الاستقلال.