هبطت في فنزويلا، اليوم طائرة إيرانية مملوكة لشركة خاضعة لعقوبات من قبل الولايات المتحدة بزعم شحن أسلحة إلى سورية، وفقا لما ذكره مشرع فنزويلي معارض وبيانات تتبع الرحلات الجوية.
وهي طائرة EP-FAB 747، المملوكة لشركة قشم فارس إير الإيرانية، في وقت توطدت فيه العلاقات التجارية بين عضوي أوبك، اللتين تخضع صناعاتهما النفطية لعقوبات أمريكية صارمة بشكل متزايد.
ولم يتضح على الفور ما الذي أحضرته الطائرة إلى فنزويلا. وأظهرت البيانات الواردة على موقع Flightradar24 لتتبع الرحلات أن الطائرة هبطت نحو كاراكاس ،وأنها توقفت في تونس والرأس الأخضر قبل أن تتجه إلى فنزويلا.
ولم ترد وزارة الإعلام الفنزويلية على الفور على طلب للتعليق.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية إن «تسليم الشركة العتاد الفتاك» إلى سورية «يتيح الدعم العسكري الإيراني» للرئيس السوري بشار الأسد.
وفي وقت سابق من هذا العام، جلبت أكثر من 12 رحلة جوية من ماهان إير الإيرانية مواد للمساعدة في إصلاح مصافي التكرير في فنزويلا.
كما أرسلت إيران أسطولين من ناقلات تحمل الوقود إلى فنزويلا، مما خفف من النقص الحاد في الوقود في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
وأثارت العلاقات المتنامية بين البلدين انتقادات من واشنطن التي تسعى للضغط على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو لترك السلطة وإفشال برنامج إيران النووي، في إعلانها عن العقوبات على قشم فارس للطيران وEP-FAB في يناير .
وهي طائرة EP-FAB 747، المملوكة لشركة قشم فارس إير الإيرانية، في وقت توطدت فيه العلاقات التجارية بين عضوي أوبك، اللتين تخضع صناعاتهما النفطية لعقوبات أمريكية صارمة بشكل متزايد.
ولم يتضح على الفور ما الذي أحضرته الطائرة إلى فنزويلا. وأظهرت البيانات الواردة على موقع Flightradar24 لتتبع الرحلات أن الطائرة هبطت نحو كاراكاس ،وأنها توقفت في تونس والرأس الأخضر قبل أن تتجه إلى فنزويلا.
ولم ترد وزارة الإعلام الفنزويلية على الفور على طلب للتعليق.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية إن «تسليم الشركة العتاد الفتاك» إلى سورية «يتيح الدعم العسكري الإيراني» للرئيس السوري بشار الأسد.
وفي وقت سابق من هذا العام، جلبت أكثر من 12 رحلة جوية من ماهان إير الإيرانية مواد للمساعدة في إصلاح مصافي التكرير في فنزويلا.
كما أرسلت إيران أسطولين من ناقلات تحمل الوقود إلى فنزويلا، مما خفف من النقص الحاد في الوقود في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
وأثارت العلاقات المتنامية بين البلدين انتقادات من واشنطن التي تسعى للضغط على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو لترك السلطة وإفشال برنامج إيران النووي، في إعلانها عن العقوبات على قشم فارس للطيران وEP-FAB في يناير .
