تبنت دول مجلس التعاون الخليجي أمس، البيان الوزاري للاجتماع الأول لمكافحة الفساد، بمجموعة العشرين برئاسة المملكة العربية السعودية، كوثيقة رسمية استرشادية، وقدم رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد مازن الكهموس، شكره للدول الأعضاء في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، على تبنيها البيان الوزاري الصادر عن الاجتماع الأول لمكافحة الفساد في دول مجموعة العشرين كوثيقة رسمية استرشادية.
موضوعات النقاش
جاء ذلك خلال كلمة الكهموس في الاجتماع السادس، لرؤساء الأجهزة المسؤولة عن حماية النزاهة ومكافحة الفساد، بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي عقد أمس عبر تقنية الاتصال المرئي. وعقد رؤساء الأجهزة المسؤولة عن حماية النزاهة ومكافحة الفساد، اجتماعهم عن بعد برئاسة رئيس ديوان المحاسبة بدولة الإمارات العربية المتحدة الدكتور حارب العميمي.
وبحث الاجتماع بمشاركة الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف الحجرف، عددا من الموضوعات ذات العلاقة بالتعاون المشترك بين الدول الأعضاء، في مجالات حماية النزاهة ومكافحة الفساد، التي تم رفعها من قبل وكلاء الأجهزة في اجتماعهم التحضيري الخامس واللجان المختصة، وأصدر بشأنها القرارات اللازمة.
وشملت موضوعات النقاش، نظام «قانون» الاسترشادي لحماية المال العام، وتحديث مدونة السلوك الوظيفي الاسترشادية، للأجهزة المسؤولة عن حماية النزاهة ومكافحة الفساد بدول المجلس، وتحديث المبادئ الاسترشادية لتبادل الخبرات والتجارب، بين هيئات وأجهزة مكافحة الفساد، واقترح إعداد برنامج خليجي مشترك للتوعية والتثقيف في مجال التعليم، يعنى بموضوع حماية النزاهة ومكافحة الفساد، وأهمية تعليم وتثقيف النشء بمبادئ حماية النزاهة، وتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد، إلى جانب اعتماد إعلان أبوظبي في الدورة الثامنة لمؤتمر الدول الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، واعتماد البيان الوزاري الأول لمكافحة الفساد بدول مجموعة العشرين (G20) برئاسة المملكة العربية السعودية كوثيقة رسمية استرشادية.
محاور الاجتماع
- نظام «قانون» الاسترشادي لحماية المال العام
- تحديث المبادئ الاسترشادية لتبادل الخبرات والتجارب بين هيئات وأجهزة مكافحة الفساد
- اقترح إعداد برنامج خليجي مشترك، للتوعية والتثقيف في مجال التعليم، يعنى بموضوع حماية النزاهة ومكافحة الفساد
- تحديث مدونة السلوك الوظيفي الاسترشادية للأجهزة المسؤولة عن حماية النزاهة ومكافحة الفساد بدول المجلس
- أهمية تعليم وتثقيف النشء بمبادئ حماية النزاهة وتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد
موضوعات النقاش
جاء ذلك خلال كلمة الكهموس في الاجتماع السادس، لرؤساء الأجهزة المسؤولة عن حماية النزاهة ومكافحة الفساد، بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي عقد أمس عبر تقنية الاتصال المرئي. وعقد رؤساء الأجهزة المسؤولة عن حماية النزاهة ومكافحة الفساد، اجتماعهم عن بعد برئاسة رئيس ديوان المحاسبة بدولة الإمارات العربية المتحدة الدكتور حارب العميمي.
وبحث الاجتماع بمشاركة الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف الحجرف، عددا من الموضوعات ذات العلاقة بالتعاون المشترك بين الدول الأعضاء، في مجالات حماية النزاهة ومكافحة الفساد، التي تم رفعها من قبل وكلاء الأجهزة في اجتماعهم التحضيري الخامس واللجان المختصة، وأصدر بشأنها القرارات اللازمة.
وشملت موضوعات النقاش، نظام «قانون» الاسترشادي لحماية المال العام، وتحديث مدونة السلوك الوظيفي الاسترشادية، للأجهزة المسؤولة عن حماية النزاهة ومكافحة الفساد بدول المجلس، وتحديث المبادئ الاسترشادية لتبادل الخبرات والتجارب، بين هيئات وأجهزة مكافحة الفساد، واقترح إعداد برنامج خليجي مشترك للتوعية والتثقيف في مجال التعليم، يعنى بموضوع حماية النزاهة ومكافحة الفساد، وأهمية تعليم وتثقيف النشء بمبادئ حماية النزاهة، وتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد، إلى جانب اعتماد إعلان أبوظبي في الدورة الثامنة لمؤتمر الدول الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، واعتماد البيان الوزاري الأول لمكافحة الفساد بدول مجموعة العشرين (G20) برئاسة المملكة العربية السعودية كوثيقة رسمية استرشادية.
محاور الاجتماع
- نظام «قانون» الاسترشادي لحماية المال العام
- تحديث المبادئ الاسترشادية لتبادل الخبرات والتجارب بين هيئات وأجهزة مكافحة الفساد
- اقترح إعداد برنامج خليجي مشترك، للتوعية والتثقيف في مجال التعليم، يعنى بموضوع حماية النزاهة ومكافحة الفساد
- تحديث مدونة السلوك الوظيفي الاسترشادية للأجهزة المسؤولة عن حماية النزاهة ومكافحة الفساد بدول المجلس
- أهمية تعليم وتثقيف النشء بمبادئ حماية النزاهة وتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد
