مرت بطاقة الهوية الوطنية، التي كانت تسمى قديماً التابعية، بمرحلتين، و3 أجيال، وبدأ الإصدار الأول في عام 1983 بمسمى بطاقة الأحوال «البلورايد»، ثم تدرجت حتى وصلت إلى مسماها الحالي والمعروف بالهوية الوطنية.

وصدر أول مرسوم ملكي في عهد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- بتاريخ 1349/9/23، يُقر نظام التابعية لمواطني مملكة الحجاز وسلطنة نجد وملحقاتها، وصدرت أول وثيقة للهوية الوطنية بعد توحيد المملكة في 1352 وتسمى «حفيظة نفوس».

المرحلة الأولى

تم التحول في هذه المرحلة لإنتاجها بالكامل بواسطة تقنيات الطباعة الحديثة باستخدام سمات أمنية عالية جداً في بنية هذه الوثائق لمنع التزوير والتزييف.

المرحلة الثانية

بطاقة الهوية الوطنية باستخدام تقنية الحفر بالليزر.

تهدف إلى تعزيز وتحسين أنظمة وإجراءات طباعة الوثائق الشخصية لوزارة الداخلية، والتي منها الهوية الوطنية وسجل الأسرة.

>

بطاقة الأحوال المدنية البلورايد

تطور إثبات الشخصية

كارت السعوديين

يعطى لسكان البادية، ولا تقيد فيه الأنفس المتعلقة بصاحب التذكرة من زوجات أو ذرية، وكان عبارة عن كارت كرتوني مقوى صغير، تسجل عليه المعلومات في الوجهين.

دفتر النفوس

مثل كارت السعوديين، ويعتمد على حيثيات وشهادات ووثائق تبقى في ملف المواطن، ويعطى لمن يرغب.

حفيظة النفوس

مثل دفتر النفوس، وأضيف مكان لتسجيل النفوس التابعة لصاحب البطاقة، وأيضاً أضيفت صفحات لتسجيل الواقعات والتعديلات التي تتم خلال عمر صاحب الحفيظة.

بطاقة الأحوال المدنية

صدرت بعد دخول الحاسب الآلي، وهي وسيلة لإثبات الشخصية فقط.

دفتر العائلة

صدرت مع بطاقة الأحوال المدنية؛ لإثبات التابعين من أولاد وزوجات، وما يحدث لهم من واقعات مدنية مختلفة.

بطاقة الهوية الوطنية

تستخدم تقنية البطاقات الذكية، وتقوم مقام (بطاقة الأحوال – دفتر العائلة – مستخرجات الحاسب – شهادات الميلاد)، وتصدر من إدارات ومكاتب الأحوال المدنية.

سجل الأسرة

وثيقة مطورة لدفتر العائلة، وسوف يعزز بالتقنيات الحديثة المناسبة لمقاومة التزوير.

1368

أول وثيقة تذكرة لإحصاء القبائل والعربان السعوديين

1371

أول دفتر للنفوس

1408

أول إصدار لدفتر العائلة

1410

أول سجل أسرة