قال مدير عام الشؤون الإدارية والعلاقات العامة في مجموعة النهلة، حميد الحربي: «لا شك أن الشاب السعودي له دور كبير في بناء المجتمع من خلال إسهاماته في تطوير ذاته الذي ينتج عنه رفع الإنتاجية في جميع القطاعات الصحية والتعليمية والمهنية، من وضع الخطط والبرامج والإستراتيجيات، والأهم من ذلك تغيير مفهوم»ثقافة العيب«في رفض بعض الأعمال بسبب توافقها مع وضعه الاجتماعي والتعليمي، بما يهدف لتقليص نسبة البطالة في المجتمع«. وأوضح:يجب علينا حث أبنائنا فى أثناء فترة الإجازة على خوض التجارب، وممارسة الأعمال في سوق العمل أو التدريب. وأضاف:علينا كسر جدار جليد عدم الثقة في الشاب السعودي، وزرع روح الثقة بتحفيزه وإعطائه المناصب الجيدة، وكما قال الأمير خالد الفيصل: مكاننا الطبيعي في الصف الأول من العالم الأول».