قاربت التكلفة الإجمالية للمشاريع التعليمية والمدرسية، خلال الست سنوات الأخيرة، في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، نصف مليار ريال، تمثل القيمة المالية لأكثر من 51 مشروعًا تم إنجازها، والعمل جار على تنفيذ بعضها، لجميع المراحل الدراسية، والمنافع التعليمية.
وبين مدير إدارة المشاريع والصيانة، في الإدارة العامة لتعليم القصيم، عبدالرحمن العمرو، تنوع وتعدد تلك المشاريع ما بين المدارس الحكومية النموذجية، والمجمعات التعليمية، والمقار الإدارية، في المكاتب التعليمية التابعة للإدارة العامة، بقطاعي البنين والبنات، والمتضمنة في تجهيزها وتنفيذها أحدث المواصفات والمقاييس الهندسية والفنية، التي ستساهم في إحداث نقلة نوعية، في تصحيح وتجويد الواقع التعليمي؛ لخلق بيئة تربوية ومعرفية تتوافر بها كل متطلبات التعليم الحديث، والتجهيز المتطور، من القاعات العلمية، والصالات الرياضية، والمعامل والمختبرات؛ للحصول على مخرجات علمية ومعرفية متميزة ومنافسة في ميدان التطور البشري والإنساني، تضع المملكة في موضعها الحقيقي المتقدم بين دول العالم، مضيفًا، أن المشاريع تتخطى في عددها 51 مشروعًا مدرسيًا وتعليميًا، منها 46 مشروعًا بقيمة تتجاوز 380 مليون ريال، تم استلامها وبعضها جاهز للتسليم، بينما تأتي خمسة مشاريع في طور التنفيذ، وعلى وشك الانتهاء، بقيمة تفوق 80 مليون ريال.
وأكد العمرو، أن تلك المشاريع، بعددها وقيمتها المالية الضخمة؛ تؤكد الدعم المتواصل والكبير من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز لقطاع التعليم بوجه خاص، ولمواطن ومقيم هذا البلد بشكل عام، وكل ما فيه تنمية وتحفيز القدرات البشرية، والتطوير المعرفي والمهاري، وبيان لما يجده تعليم القصيم من متابعة من قبل وزارة التعليم، إضافة إلى الجهود الكبيرة من وكالة المشاريع والصيانة، التي تعمل على استثمار كل المخصصات والبنود التي تعزز وتسرع الإنهاء والإنجاز، لكافة المشاريع.
وبين مدير إدارة المشاريع والصيانة، في الإدارة العامة لتعليم القصيم، عبدالرحمن العمرو، تنوع وتعدد تلك المشاريع ما بين المدارس الحكومية النموذجية، والمجمعات التعليمية، والمقار الإدارية، في المكاتب التعليمية التابعة للإدارة العامة، بقطاعي البنين والبنات، والمتضمنة في تجهيزها وتنفيذها أحدث المواصفات والمقاييس الهندسية والفنية، التي ستساهم في إحداث نقلة نوعية، في تصحيح وتجويد الواقع التعليمي؛ لخلق بيئة تربوية ومعرفية تتوافر بها كل متطلبات التعليم الحديث، والتجهيز المتطور، من القاعات العلمية، والصالات الرياضية، والمعامل والمختبرات؛ للحصول على مخرجات علمية ومعرفية متميزة ومنافسة في ميدان التطور البشري والإنساني، تضع المملكة في موضعها الحقيقي المتقدم بين دول العالم، مضيفًا، أن المشاريع تتخطى في عددها 51 مشروعًا مدرسيًا وتعليميًا، منها 46 مشروعًا بقيمة تتجاوز 380 مليون ريال، تم استلامها وبعضها جاهز للتسليم، بينما تأتي خمسة مشاريع في طور التنفيذ، وعلى وشك الانتهاء، بقيمة تفوق 80 مليون ريال.
وأكد العمرو، أن تلك المشاريع، بعددها وقيمتها المالية الضخمة؛ تؤكد الدعم المتواصل والكبير من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز لقطاع التعليم بوجه خاص، ولمواطن ومقيم هذا البلد بشكل عام، وكل ما فيه تنمية وتحفيز القدرات البشرية، والتطوير المعرفي والمهاري، وبيان لما يجده تعليم القصيم من متابعة من قبل وزارة التعليم، إضافة إلى الجهود الكبيرة من وكالة المشاريع والصيانة، التي تعمل على استثمار كل المخصصات والبنود التي تعزز وتسرع الإنهاء والإنجاز، لكافة المشاريع.
