دأب خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، منذ أن كان وليًا للعهد ووزيرًا للدفاع على الاهتمام بمنطقة جازان وتنميتها أرضًا وإنسانًا أسوة ببقية المناطق، وحرصه على متابعة أبنائه من الجنود البواسل الذين يرابطون على الحد الجنوبي، فكان دائم التوجيه والدعم لكل ما يهم المنطقة بمتابعة حثيثة من أميرها محمد بن ناصر، ونائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز.

وفي ذاكرة أهالي جازان الكثير من المواقف المشرفة للملك سلمان بن عبدالعزيز والتي ساهمت في حفظ الأمن وردع العدو وزيادة النمو والتنمية في مختلف المحافظات والمراكز لخدمة الإنسان والمكان .