أكد رئيس جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني، أن البيعة السادسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تأتي وقد رسم سياسة الوطن، وجدد الحياة التنموية والاقتصادية والاجتماعية في المملكة للرقي بالوطن ولرفاهية الشعب السعودي الوفي، مضيفا أن ما تحقق هو امتداد لمسيرة تنموية عظيمة عاشها هذا الكيان العظيم منذ توحيد المملكة على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه.
وقال: إننا نعيش اليوم وفي هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين إنجازات كبرى في كافة المجالات، وجاءت رؤية المملكة 2030 لنشهد معها قفزات في التطوير والتحديث، حيث أصبحت المملكة الدولة الأكثر تقدماً وإصلاحاً من بين 190 دولة، كما أثمرت جهود هذا الوطن في التصدي المبكر لجائحة كورونا باستكمال رحلة التعليم عن بعد وسط نجاحات فريدة حققتها وزارة التعليم في التعليم الجامعي والعام، كما دعمت حكومتنا الرشيدة المنشآت الصغيرة والمتوسطة بأكثر من 218 مليار ريال، إضافة لدعم القطاع الصحي بمبلغ 47 مليار ريال إلى جانب العديد من المبادرات التي عززت من الأداء الاقتصادي لوطننا. وأضاف القحطاني يأتي ترؤس المملكة الدورة الحالية لمجموعة العشرين، وفق رؤية المملكة 2030 والتي تعد خارطة الطريق لمستقبل مزدهر لكل من يعيش في هذا الوطن الطموح من خلال تعزيز التنمية، والمضي قدما في التعاون العالمي واستقطاب الاستثمارات الأجنبية.
وبين حرص خادم الحرمين - حفظه الله - على استقرار الدول الإسلامية والعربية ودعمها والوقوف بجانبها لتجاوز أزماتها؛ إضافة إلى اهتمامه بالشأن الدولي، من خلال المبادرات الرامية لاستقرار الأسواق واستدامة إمداداتها.
وقال: إننا نعيش اليوم وفي هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين إنجازات كبرى في كافة المجالات، وجاءت رؤية المملكة 2030 لنشهد معها قفزات في التطوير والتحديث، حيث أصبحت المملكة الدولة الأكثر تقدماً وإصلاحاً من بين 190 دولة، كما أثمرت جهود هذا الوطن في التصدي المبكر لجائحة كورونا باستكمال رحلة التعليم عن بعد وسط نجاحات فريدة حققتها وزارة التعليم في التعليم الجامعي والعام، كما دعمت حكومتنا الرشيدة المنشآت الصغيرة والمتوسطة بأكثر من 218 مليار ريال، إضافة لدعم القطاع الصحي بمبلغ 47 مليار ريال إلى جانب العديد من المبادرات التي عززت من الأداء الاقتصادي لوطننا. وأضاف القحطاني يأتي ترؤس المملكة الدورة الحالية لمجموعة العشرين، وفق رؤية المملكة 2030 والتي تعد خارطة الطريق لمستقبل مزدهر لكل من يعيش في هذا الوطن الطموح من خلال تعزيز التنمية، والمضي قدما في التعاون العالمي واستقطاب الاستثمارات الأجنبية.
وبين حرص خادم الحرمين - حفظه الله - على استقرار الدول الإسلامية والعربية ودعمها والوقوف بجانبها لتجاوز أزماتها؛ إضافة إلى اهتمامه بالشأن الدولي، من خلال المبادرات الرامية لاستقرار الأسواق واستدامة إمداداتها.
