أبرز النقاط التي طرحها الملك في كلمته لقادة دول العشرين:
* ساهمنا جميعًا في بداية أزمة كورونا بما يزيد على 21 مليار دولار، لدعم الجهود العالمية للتصدي لهذه الجائحة.
* اتخذنا تدابير استثنائية لدعم اقتصاداتنا من خلال ضخ ما يزيد على 11 تريليون دولار لدعم الأفراد والشركات.
* تمت توسعة شبكات الحماية الاجتماعية لحماية الفئات المعرضة لفقدان وظائفهم ومصادر دخلهم.
* قدمنا الدعم الطارئ للدول النامية، ويشمل ذلك مبادرة تعليق مدفوعات خدمة الدين للدول المنخفضة الدخل.
* هدفنا العام هو اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع.
* علينا العمل على تهيئة الظروف التي تتيح الوصول إلى لقاحات وعلاجات كورونا بشكل عادل وبتكلفة ميسورة.
* ينبغي الاستمرار في دعم الاقتصاد العالمي وإعادة فتح اقتصاداتنا وحدود دولنا لتسهيل حركة التجارة والأفراد.
* لا بد لنا من العمل على إتاحة الفرص للجميع، خاصة للمرأة والشباب لتعزيز دورهم في المجتمع وفي سوق العمل.
* ينبغي علينا تهيئة الظروف لخلق اقتصاد أكثر استدامة، ولذلك قمنا بتعزيز مبدأ الاقتصاد الدائري للكربون كنهج فعال لتحقيق أهدافنا المتعلقة بالتغير المناخي.
* ندعو لمكافحة تدهور الأراضي والحفاظ على الشُعب المرجانية والتنوع الحيوي، مما يعطي مؤشرًا قويًا على التزامنا بالحفاظ على كوكب الأرض.
* قمنا بإقرار مبادرة الرياض بشأن مستقبل منظمة التجارة العالمية، بهدف جعل النظام التجاري المتعدد الأطراف أكثر قدرةً على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية.
* النتائج خير شاهد على أن مجموعة العشرين هي المنتدى الأبرز للتعاون الدولي وللتصدي للأزمات العالمية.
* نعمل معا مجددًا لمواجهة أزمة عالمية أخرى أكثر عمقًا عصفت بالإنسان والاقتصاد.
* أنا واثق بأن جهودنا المشتركة خلال قمة الرياض ستؤدي إلى آثار مهمة وحاسمة وإقرار سياسات من شأنها إعادة الاطمئنان والأمل لشعوب العالم.