وأفادت الوكالة أن رئيس الوزراء سيلتقي المبعوثين. لكنها نفت المعلومات التي تشير إلى توجه المبعوثين الخاصين إلى إثيوبيا، من أجل وساطة بين الحكومة الفيدرالية وقوات جبهة تحرير شعب تيجراي المجرمة خاطئة. من جهته أسف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أنه «حتى الآن، لم توافق السلطات الإثيوبية على أي وساطة خارجية». وتخطى النزاع حدود المنطقة الإثيوبية، مع إطلاق «جبهة تحرير شعب تيجراي» صواريخ على العاصمة الإريترية أسمرة ومنطقة أمهرة في إثيوبيا.