دشن مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، عبدالرحمن المقبل، أمس الأول، حملة (الكشف المبكر عن السكر والسمنة) التي أقامتها الجمعية السعودية للسكر والغدد الصماء بالمنطقة الشرقية، في فرع الوزارة، بحضور مساعد المدير العام للخدمات العلاجية بصحة الشرقية عبدالكريم العبدالكريم، و مساعد المدير العام لقطاع التنمية بوزارة الموارد البشرية في المنطقة الشرقية ابتسام الحميزي.
وتأتي الحملة بالتزامن مع اليوم العالمي للسكر، وتهدف الحملة التي رصد لها أكثر من 15 فعالية طيلة شهر نوفمبر الجاري بالتعاون مع أكثر من 15 جهة حكومية وخاصة وهيئة، إلى تجويد الحياة ضمن رؤية المملكة 2030 وبرامج التحول الوطني 2020، وعمل مسح لأفراد المجتمع للكشف عن حالات الإصابة بالسكر سواء النوع الأول أو النوع الثاني، والتوعية والتثقيف عن أهمية مكافحة الإصابة بالسمنة كأحد مسببات السكر، والتركيز على أهمية ممارسة الرياضة، ومتابعة المصابين الذين تم اكتشاف إصابتهم بالسكر وتحويلهم لأطباء السكر والغدد الصماء بالتعاون مع وزارة الصحة، وإقامة العديد من المحاضرات التثقيفية لمرضى السكر - عن بعد.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للسكر والغدد الصماء بالمنطقة الشرقية عبدالعزيز التركي، إن الحملة تجسد روح التعاون بين القطاع الثالث ممثلا بجمعيات النفع العام والقطاع الحكومي والخاص وأفراد المجتمع وتعميق روح العطاء لخدمة الإنسانية، من خلال الكشف المبكر عن داء السكري، وترسيخ ثقافة الكشف المبكر عن السمنة والسكر وضغط الدم وكتلة الجسم. وشهدت الحملة في مجمع الراشد التجاري، التي تستمر ثلاثة أيام، مشاركة جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل والشؤون الصحية بالعديد من الأركان منها: ركن تسجيل الفحص وأخذ الوزن والطول، وقياس مؤشر السمنة، وقياس الضغط، وقياس السكر، والتثقيف الصحي والمتابعة، والأسنان والعلاج الطبيعي، والقدم السكرية، والتغذية العلاجية، والإنسولين، وركن مضاعفات إهمال السكري.
وتأتي الحملة بالتزامن مع اليوم العالمي للسكر، وتهدف الحملة التي رصد لها أكثر من 15 فعالية طيلة شهر نوفمبر الجاري بالتعاون مع أكثر من 15 جهة حكومية وخاصة وهيئة، إلى تجويد الحياة ضمن رؤية المملكة 2030 وبرامج التحول الوطني 2020، وعمل مسح لأفراد المجتمع للكشف عن حالات الإصابة بالسكر سواء النوع الأول أو النوع الثاني، والتوعية والتثقيف عن أهمية مكافحة الإصابة بالسمنة كأحد مسببات السكر، والتركيز على أهمية ممارسة الرياضة، ومتابعة المصابين الذين تم اكتشاف إصابتهم بالسكر وتحويلهم لأطباء السكر والغدد الصماء بالتعاون مع وزارة الصحة، وإقامة العديد من المحاضرات التثقيفية لمرضى السكر - عن بعد.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للسكر والغدد الصماء بالمنطقة الشرقية عبدالعزيز التركي، إن الحملة تجسد روح التعاون بين القطاع الثالث ممثلا بجمعيات النفع العام والقطاع الحكومي والخاص وأفراد المجتمع وتعميق روح العطاء لخدمة الإنسانية، من خلال الكشف المبكر عن داء السكري، وترسيخ ثقافة الكشف المبكر عن السمنة والسكر وضغط الدم وكتلة الجسم. وشهدت الحملة في مجمع الراشد التجاري، التي تستمر ثلاثة أيام، مشاركة جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل والشؤون الصحية بالعديد من الأركان منها: ركن تسجيل الفحص وأخذ الوزن والطول، وقياس مؤشر السمنة، وقياس الضغط، وقياس السكر، والتثقيف الصحي والمتابعة، والأسنان والعلاج الطبيعي، والقدم السكرية، والتغذية العلاجية، والإنسولين، وركن مضاعفات إهمال السكري.
