علمت «الوطن» أن الهيئة العامة للإحصاء تعتزم تنفيذ مشروع يهدف إلى إنشاء بحيرة للبيانات وتكنولوجيا التعداد، من أجل تعميم استخدام التقنيات الحديثة في كل مراحل العمل الإحصائي، وتلبية احتياجات «رؤية المملكة 2030» الإحصائية والتزامات المملكة الدولية والإقليمية.

ما هي بحيرة البيانات؟

هي الجيل التالي من الحلول المختلطة، لإدارة البيانات التي يمكن أن تواجه تحديات كبيرة، وتقود إلى مستويات جديدة من التحليلات الآنية،


ويمكن لبيئتها، القابلة للتوسع بدرجة كبيرة، دعم وحدات تخزين البيانات الكبيرة جدا، وقبول البيانات بنسقها الأصلي من مجموعة واسعة من مصادر البيانات.

ويمكن كذلك أن تساعد «بحيرات البيانات» في تمكين المؤسسات من الحصول على رؤية 360 درجة للمعلومات، وإجراء تحليلات مشتركة بين الإدارات أو المكاتب أو المكاتب الاقليمية. كما أنها تمكن من اعتماد تكنولوجيات حديثة مثل الذكاء الاصطناعي (AI) وإنترنت الأشياء (IoT).

مجالات التحليل الإحصائي

حجم التجارة، ومصادر القوى العاملة، ومستوى المعيشة، وتحليل سلوك المنتج والمستهلك

وصف الهجرة الداخلية ومدى تأثيرها على سلوك المجتمع

المشاكل المتعلقة بقياس القدرة على التعلم والذكاء والصفات الشخصية

وضع خطط التعليم الحالية والمستقبلية، وتقدير احتياجاتها من القوى والمباني والمعامل والأجهزة

دراسة تطور مجتمع السكان، ومعدل النمو، ومعرفة معدلات المواليد والوفيات

الأبحاث الأساسية والتجارب المعملية

معرفة وفاعلية الأدوية الجديدة، والعلاقة بين الأمراض ومسبباتها