وتناولت الحملة الثانية مشكلة التستر التجاري، بعنوان «المواطن السلبي» والتي تهدف إلى حملة لتوعية المجتمع بخطر التستر التجاري، وخطر العمالة المخالفة، وزيادة دعم الشباب في القطاعات التى تستحوذ عليها العمال الأجنبية، وتكمن أهمية الحملة في تمكين الشباب من سوق العمل، والحفاظ على الاقتصاد الوطني، من تحويل الأموال إلى الخارج، وتقليل العمالة المخالفة المتصدرة، وتقليل الغش التجاري وحالاته، وكان القائمون عليها الطالب عبد العزيز آل جرادة، وعبد الله آل مثيب، وخالد آل جابر، ومحمد السحاقي.
واستهدفت الحملة الثالثة بعنوان «وقفها عندك»، الشائعات المنتشرة في الآونة الأخيرة، والتي سببت الكثير من الضجة الإعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي توعوية غير ربحية، وأقيمت هذه الحملة لزيادة الوعي في المجتمع وزيادة الثقافة، وتوعية المجتمع بأضرار الشائعات، وكيفية التصدى لهذه الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، والحذر عند تلقي الشائعات بكل هدوء، و التأكد من مصدر هذه الشائعة، ومعرفة أسبابها والرجوع إلى المصادر الرسمية، خاصة في الشائعات التي تأخذ انتشارا واسعا، على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي، وكان القائمون على الحملة فيصل زايد، و معاذ آل غرامه، و خالد آل سحمان، و عامر عسيري، و عبدالله القحطاني.