فازت عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة الملك خالد بالمركز الأول في جائزة الجامعة للتميز في مجال خدمة المجتمع فرع المسؤولية المجتمعية (كليات - أقسام - إدارات) في دورتها السادسة للعام 1441هـ.
وبين عميد خدمة المجتمع ، الدكتور عمر عقيل أن هذا الإنجاز الذي تحقق جاء بفضل من الله ، ثم بما قدمه منسوبو العمادة من جهد مثمر وعمل متواصل. وقال: «ما زلنا نطمح في تحقيق المزيد من النتائج الإيجابية، وذلك بهدف مواصلة السير قدما للارتقاء بالعمل المجتمعي، وتحقيق الأهداف المنشودة التي يأتي في مقدمتها تعزيز الشراكة الفاعلة مع المجتمع».
وأضاف : «عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر، بحكم انتمائها لجامعة من أكبر الجامعات السعودية والعالم العربي، تسعى لتنمية قدرات المجتمع ومؤسساته بحلول مبتكرة وبرامج نوعية ذات أثر إيجابي ملموس، من خلال كوادر مؤهلة، وبيئة عمل جاذبة، وتقنيات متطورة، وشراكات إستراتيجية فاعلة، لتحليل احتياجات الشرائح المستهدفة، وتحديد أولوياتها من التطوير، وتقديم برامج نوعية للطلاب والمجتمع الخارجي، للإسهام في نشر المعرفة الإنسانية، وتقديم دراسات واستشارات متخصصة، سعيا منها لتحقيق رضا المستفيدين، وبناء الشراكات الفاعلة مع المؤسسات المجتمع الحيوية، وتوفير أحدث التقنيات والتجهيزات والبيئة اللازمة لبيئة تعليمية تدريبية خلاقة».
وبين عميد خدمة المجتمع ، الدكتور عمر عقيل أن هذا الإنجاز الذي تحقق جاء بفضل من الله ، ثم بما قدمه منسوبو العمادة من جهد مثمر وعمل متواصل. وقال: «ما زلنا نطمح في تحقيق المزيد من النتائج الإيجابية، وذلك بهدف مواصلة السير قدما للارتقاء بالعمل المجتمعي، وتحقيق الأهداف المنشودة التي يأتي في مقدمتها تعزيز الشراكة الفاعلة مع المجتمع».
وأضاف : «عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر، بحكم انتمائها لجامعة من أكبر الجامعات السعودية والعالم العربي، تسعى لتنمية قدرات المجتمع ومؤسساته بحلول مبتكرة وبرامج نوعية ذات أثر إيجابي ملموس، من خلال كوادر مؤهلة، وبيئة عمل جاذبة، وتقنيات متطورة، وشراكات إستراتيجية فاعلة، لتحليل احتياجات الشرائح المستهدفة، وتحديد أولوياتها من التطوير، وتقديم برامج نوعية للطلاب والمجتمع الخارجي، للإسهام في نشر المعرفة الإنسانية، وتقديم دراسات واستشارات متخصصة، سعيا منها لتحقيق رضا المستفيدين، وبناء الشراكات الفاعلة مع المؤسسات المجتمع الحيوية، وتوفير أحدث التقنيات والتجهيزات والبيئة اللازمة لبيئة تعليمية تدريبية خلاقة».
