أعلن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، أن المنظمات الأممية تبذل قصارى جهدها لتأمين وصول المساعدات إلى إقليم تيغراي الإثيوبي، وذلك بعد التوصل إلى اتفاق لإغاثة المدنيين النازحين بعد أسابيع من القتال بين القوات الإقليمية والفيدرالية.
وأوضح المتحدث ينس ليركه، أنه لا تزال هناك قضايا تشغيلية ولوجيستية بعضها ذو طبيعة أمنية، يجري العمل على حلها لبدء العمل.
من جهتها أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين استعدادها لاستئناف نشاطها في تيغراي بمجرد أن تسمح الظروف على الأرض.
بدوره أوضح المتحدث باسم المفوضية بابار بالوش، أن 47 ألف لاجئ إثيوبي وصلوا إلى السودان، مشيراً إلى أنه تم نقل 11 ألفا منهم من نقطتي الحمدييت وعبدرافي الحدوديتين إلى مخيم أم واكوبا، على بعد 70 كيلومترا من الحدود الإثيوبية.
وأضاف أن المناقشات ما زالت جارية مع وكالة اللاجئين الإثيوبية حول الترتيبات اللوجيستية وضرورة تقييم الوضع الأمني قبل استئناف الأنشطة الإنسانية.
وأوضح المتحدث ينس ليركه، أنه لا تزال هناك قضايا تشغيلية ولوجيستية بعضها ذو طبيعة أمنية، يجري العمل على حلها لبدء العمل.
من جهتها أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين استعدادها لاستئناف نشاطها في تيغراي بمجرد أن تسمح الظروف على الأرض.
بدوره أوضح المتحدث باسم المفوضية بابار بالوش، أن 47 ألف لاجئ إثيوبي وصلوا إلى السودان، مشيراً إلى أنه تم نقل 11 ألفا منهم من نقطتي الحمدييت وعبدرافي الحدوديتين إلى مخيم أم واكوبا، على بعد 70 كيلومترا من الحدود الإثيوبية.
وأضاف أن المناقشات ما زالت جارية مع وكالة اللاجئين الإثيوبية حول الترتيبات اللوجيستية وضرورة تقييم الوضع الأمني قبل استئناف الأنشطة الإنسانية.
