وذكر كلين الذي سيتولى منصب كبير موظفي البيت الأبيض أن «الرئيس المنتخب بايدن سيتحرك ليس فقط من أجل إصلاح الأضرار الأكثر خطورةً التي تسببت بها حكومة الرئيس (دونالد ترمب)، لكن أيضاً من أجل فتح المجال أمام البلاد للتقدم»، مشيراً إلى نية الرئيس الجديد إعادة بلاده إلى اتفاق باريس للمناخ.
وفي سياق متصل، بدأ العمل بإجراءات أمنية هائلة في واشنطن، وكذلك في عواصم عدة ولايات، خشية من أعمال عنف من جانب مؤيدي ترمب يوم التنصيب الأربعاء. إذ سيرث بايدن مجموعة من التحديات الكبرى بتوليه الرئاسة الأمريكية خلفا لترمب.