في 4 نوفمبر أطلق آبي هجومًا عسكريًا ضد سلطات تيجراي المنشقة، المنبثقة عن جبهة تحرير شعب تيجراي، وأعلن النصر في 28 نوفمبر بعد الاستيلاء على العاصمة الإقليمية ميكيلي، لكن الحكومة أعلنت في الآونة الأخيرة عن مقتل قادة إقليميين سابقين في معارك، وأشارت الأمم المتحدة إلى أن «انعدام الأمن» يعرقل نقل المساعدات الإنسانية.
وفي الأسابيع الماضية أظهرت صور أقمار صناعية وتصريحات مسؤولين عسكريين ومدنيين في تيجراي وإفادات نادرة من سكان، أن النزاع مستمر بعيدًا عن الأنظار.