بدأت تقاليد تنصيب الرئيس الأمريكي في 1789، وكان أولها لجورج واشنطن. وقد تعددت الأعراف والتقاليد في التنصيب، ولا توجد في الدستور نصوص ملزمة بشأن هذا التقليد العريق الذي يؤشر على الانتقال السلس للسلطة.

يوم التنصيب

- يبدأ الرئيس بالصلاة في كنيسة سانت ماثيو ، في تقليد يعود للرئيس فرانكلين روزفلت.

- الرئيس المغادر، دونالد ترمب، والرئيس المنتخب، جو بايدن، يعقدان اجتماعا قصيرا في البيت الأبيض، ولكن لن يحدث هذه المرة بسبب موقف ترمب.

- يتوجه «بايدن» إلى المحطة الأخيرة (مبنى الكونجرس)، لإتمام مراسم التنصيب هناك، وأداء القسم.

- الشيء الثابت في الدستور هو أداء اليمين، ونصه كالتالي: «أقسم أنني سأنفد مخلصا مهام منصب رئيس الولايات المتحدة، وسأعمل بأقصى ما لدي من قدرة على صيانة وحماية دستور الولايات المتحدة والدفاع عنه».

- يضع الرئيس يده على الكتاب المقدس عند أداء القسم، على الرغم من أن الدستور لا ينص على ذلك، ويؤدي اليمين أمام رئيس المحكمة العليا.

- يقف الرئيس ويلقي خطابا بمناسبة تنصيبه، على الرغم من أن ذلك ليس في الدستور أيضا.

- وجود الرئيس المنتهيه ولايته ليس ضروريا بحسب الدستور أيضا.