شاركت الفرق التطوعية بهيئة الهلال الأحمر السعودي في (3165) مبادرة وفرصة تطوعية خلال عام 2020، على الرغم من التحديات التي واجهتها المملكة والعالم خلال جائحة كورونا، بمشاركة أكثر من 28 ألف متطوع ومتطوعة وبإجمالي عدد ساعات تطوعية بلغ أكثر من 32 ألف ساعة.
وتنوعت الفرص التطوعية ما بين تقديم الخدمات الإسعافية والمشاركة في البرامج التوعوية المجتمعية، حيث شملت تقديم الخدمة الإسعافية للمصلين في الحرمين الشريفين، والمشاركة في نقاط فرز المصلين بالمساجد أيام الجمع في جميع مناطق المملكة.
وكثفت الفرق التطوعية وجودها في المهرجانات والفعاليات الوطنية، والأيام العالمية والأسابيع التوعوية ذات العلاقة، مثل اليوم العالمي للتطوع واليوم العالمي للإسعافات الأولية واليوم العالمي للتبرع بالدم واليوم العالمي للسرطان، وكذلك اليوم العالمي للإيدز ويوم الهلال الأحمر الخليجي، واليوم العالمي للهلال الأحمر، وذلك من خلال المعارض التوعوية والفرق الإسعافية التطوعية.
كما تضمنت المبادرات التطوعية تقديم الدعم الإداري والفني واللوجستي للمراكز الإسعافية وغرف العمليات المركزية وإدارات الهيئة بجميع مناطق المملكة، كما تم إنشاء نقاط فرز بصري في عدد من المقرات ومباني الهيئة لزيادة وعي منسوبي الهيئة بأهمية التقيد بالإجراءات الاحترازية خلال الجائحة.
وحرصت الهيئة على تعزيز التعاون مع القطاعات الحكومية خلال الأزمة؛ من خلال تنفيذ نقاط للفرز البصري في عدد من الجهات الحكومية والخاصة والأماكن العامة، إضافة إلى التوعية بأهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار الفيروس.
وتنوعت الفرص التطوعية ما بين تقديم الخدمات الإسعافية والمشاركة في البرامج التوعوية المجتمعية، حيث شملت تقديم الخدمة الإسعافية للمصلين في الحرمين الشريفين، والمشاركة في نقاط فرز المصلين بالمساجد أيام الجمع في جميع مناطق المملكة.
وكثفت الفرق التطوعية وجودها في المهرجانات والفعاليات الوطنية، والأيام العالمية والأسابيع التوعوية ذات العلاقة، مثل اليوم العالمي للتطوع واليوم العالمي للإسعافات الأولية واليوم العالمي للتبرع بالدم واليوم العالمي للسرطان، وكذلك اليوم العالمي للإيدز ويوم الهلال الأحمر الخليجي، واليوم العالمي للهلال الأحمر، وذلك من خلال المعارض التوعوية والفرق الإسعافية التطوعية.
كما تضمنت المبادرات التطوعية تقديم الدعم الإداري والفني واللوجستي للمراكز الإسعافية وغرف العمليات المركزية وإدارات الهيئة بجميع مناطق المملكة، كما تم إنشاء نقاط فرز بصري في عدد من المقرات ومباني الهيئة لزيادة وعي منسوبي الهيئة بأهمية التقيد بالإجراءات الاحترازية خلال الجائحة.
وحرصت الهيئة على تعزيز التعاون مع القطاعات الحكومية خلال الأزمة؛ من خلال تنفيذ نقاط للفرز البصري في عدد من الجهات الحكومية والخاصة والأماكن العامة، إضافة إلى التوعية بأهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار الفيروس.
