جامعة تستخدم بروفيسورا متوفي للتعليم عن بعد


قالت جامعة كونكورديا في مونتريال، كندا، إنها عدلت المعلومات المقدمة للطلاب في دورة تاريخ الفن، بعد أن قال أحد الطلاب إنه فوجئ باكتشاف أن الأستاذ الذي كان يلقي محاضرات الفيديو توفي عام 2019.

كتب آرون أنسويني، الطالب في الجامعة، في سلسلة من التدوينات الأخيرة على تويتر، أنه استمتع بمحاضرات فرانسوا مارك جانيون، الذي افترض أنه أستاذ في فصل تاريخ الفن على الإنترنت. كتب أنسويني أنه بحث عن عنوان البريد الإلكتروني للبروفيسور جانيون من أجل طرح سؤال عليه، لكنه وجد بدلاً من ذلك نعيًا له.

بينما وصف أنسويني الدورة التدريبية بأنها «رائعة» وأثنى على محاضرات جانيون، إلا أنه كتب أنه حزين لأنه لم يستطع شكر الأستاذ على جعل المادة «جذابة وسهلة الوصول» أو طرح الأسئلة عليه.

قالت المتحدثة باسم الجامعة، فانينا مايستراتشي، إن قائمة الدورة التدريبية بالإضافة إلى الاتصالات مع الطلاب أوضحت أن الدورة - التي كان يدرسها البروفيسور جانيون - تضم الآن مدرسًا مختلفًا.

وقالت مايستراتشي إن محاضرات الفيديو للبروفيسور المتوفى، تُستخدم «كأداة تعليمية» لمقارنتها بالكتب المدرسية المستخدمة في الفصول الأخرى.

المفروض أن جميع الطلاب حاليا يتأكدون من أن أساتذتهم على قيد الحياة من بداية الدوام حتى لا يصدموا في النهاية.

أنقذوها بعدما كانت على وشك أن تحرق

إنقاذ امرأة قبل ثوان من الحرق


قبل ثوانٍ من بدء مراسم حرق الجثة في مستشفى خاص يقع في مدينة ريزيستنسيا، الأرجنتين، لاحظت ابنة المرأة التي كان من المقرر حرقها أن والدتها لا تزال على قيد الحياة.

وكانت الأم، 89 عاما، التي لم يتم الكشف عن اسمها، قد اشتكت من آلام في الصدر قبل يومين، وقامت ابنتها بإدخالها إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية. وبعد فحصها من قبل الطبيب المختص، تم إعلان وفاتها بسبب قصور في القلب، وحصلت ابنتها، 54 عاما، على شهادة وفاة لأمها وبدأت في إجراءات إحراق جثتها وفقا لتقاليد الأسرة.

ولكن مفاجأة كبيرة كانت تنتظر الجميع أثناء مراسم إحراق الجثة. بحسب موقع «إنفو فيلوز» الإخباري، خلال المراسم، بدأت الابنة بالصراخ مطالبة بإيقاف عملية الحرق بعد أن لاحظت حركة قامت بها والدتها.

بعد الحادث، أعيدت الأم إلى المستشفى لتلقي العلاج، وتم فتح تحقيق للتدقيق في سوء الممارسة الطبية الذي كان من الممكن أن ينتهي بوفاتها.

خرج للعب فعاد مع غزال صغير

خرج ليلعب وعاد برفقة غزال صغير


انتشر على الإنترنت خبر صبي يبلغ من العمر أربع سنوات، صادق غزالاً صغيرا أثناء لعبه خارج البيت. وقد فوجئت ستيفاني براون، والدة الطفل، عندما ظهر ابنها دومينيك على باب المنزل مع الحيوان. كانت الأسرة تقضي إجازتها في منتجع «ماسانوتن» ، فيرجينيا، عندما خرج الصبي الصغير للعب وعاد مع صديقه الجديد، وفقا لتقرير تليفزيون «فوكس».

تقول ستيفاني إنها كانت تخرج الأشياء من الثلاجة عندما سمعت خطى، وعندما التفتت، رأت مشهدا لم تكن تتوقعه - ابنها يقف سعيدا بجوار غزال صغير بدا مرتاحا تماما في صحبته قالت ستيفاني «رأيته مع الغزال الصغير يقفان جنبا إلى جنب وعلى وشك الدخول! صدمت تماما! تجمدت لثانية لأنني لم أكن أعرف ماذا أفعل!»

ذهبت ستيفاني سريعا وجلبت هاتفها والتقطت صورة لهما معا، ونشرتها لاحقًا على صفحتها على موقع «فيسبوك» . انتشرت الصورة على منصة التواصل الاجتماعي، حيث حصدت أكثر من 28.000 مشاركة وآلاف التعليقات.

تقول ستيفاني إن دومينيك أراد إحضار الغزال الصغير إلى الداخل، ليتناول بعض الطعام معه. لكنها طلبت منه «إعادة صديقه الجديد إلى الغابة حتى تتمكن والدته من العثور عليه»

في الإجازة القادمة في أبها أو الطائف، قد يحضر ابنك قرداً صغيرا معه إلى المنزل!

امتنعوا عن البيع بعد إجبار القرود على العمل

محلات تمتنع عن شراء حليب جوز الهند من شركات تجبر القرود على العمل


عمل قسري للقرود؟ «كوستكو» هو أحدث متاجر التجزئة التي تزيل منتجات حليب جوز الهند «تشوكوه» من أرففها بعد اتهام الموردين باستخدام القرود بشكل قسري لقطف جوز الهند، وفقًا لتليفزيون «آي بي سي نيوز» .

وكانت متاجر «تارجت» أيضا قد أعلنت امتناعها عن بيع هذا النوع من حليب جوز الهند، منذ نوفمبر بسبب هذه الادعاءات، وذلك بعد رفض آلاف المتاجر استغلال بؤس القرود المقيدة بالسلاسل. وحسب التقارير فإن حوالي 26.000 مخزن تجزئة امتنعت عن بيع هذا الحليب.

لكن الشركة الموردة لحليب تشوكوه أنكرت هذه الادعاءات. وقالت سابقًا إنها قامت بمراجعة مزارع جوز الهند، باستخدام طرف ثالث ولم تجد أي استخدام للقرود في حصاد جوز الهند.

تراجع مبيعات مزيلات العرق بسبب كورونا

تراجع مبيعات


يبدو أن جائحة كورونا ستسبب زيادة كبيرة في أوزاننا، وتجعلنا أقل اهتماما بأناقتنا وحسن مظهرنا، حيث كشفت البيانات الجديدة من محلات السوبر ماركت والصيدليات، كيف تغيرت عادات الإنفاق لدينا منذ الإغلاق الأول في مارس الماضي.

وقال موقع صحيفة «آيريش بوست» أن البيانات التي تم جمعها مؤخراً من محلات السوبر ماركت والصيدليات، تبين ارتفاع معدل مبيعات رقائق البطاطس المقلية والفشار بنسبة 60%، كما ارتفعت معدلات بيع ألواح الشوكولاتة بنسبة 60 %، كما ارتفع معدل مبيعات الآيس كريم والمثلجات 40 % على الرغم من الطقس الشتوي البارد. ومع بقائنا جميعًا عالقين في المنزل دون نشاطات حقيقية، أو سهرات ليلية أو مواعيد نذهب إليها مع أصدقائنا، كشفت البيانات عن انخفاض في مبيعات مواد التجميل وحتى في بعض الحالات، مزيل العرق.

وسجلت سلسلة صيدليات «بوتس» الشهيرة انخفاضًا في مبيعات مستحضرات التجميل ومثبتات الشعر وأحمر الشفاه، بينما سجلت زيادة في منتجات الاستحمام الفاخرة.

وكشفت البيانات معاناة الناس النفسية خلال العام الماضي، مع زيادة بنسبة 30% في عدد الأشخاص الذين بدأوا يتناولون مضادات الاكتئاب، والأدوية المضادة للقلق والمنومة. ولكن فيما يتعلق بصحتنا الجسدية، فقد انخفض عدد المضادات الحيوية التي تم بيعها منذ بدء الوباء بمقدار النصف.

باختصار، الوباء ساهم في كشف الناس على حقيقتها بدون مساحيق!

أستاذ متوفى يعلم الطلاب