وتم التأكد من حصول ذلك عبر صور أقمار صناعية لمخيمي هيتساتس وشميلبا للاجئين الإريتريين كما أفادت منظمة «المجلس النرويجي للاجئين».
وقال يان إيجلاند الأمين العام للمجلس في بيان «ندين التدمير الإجرامي لأبنيتنا ومنشآتنا التي وضعناها لخدمة لاجئين هم بحاجة ماسة إليها».
وأضاف «هذا الانتشار لعمليات الحرق والنهب بأيدي مسلحين يزيد من تعقيد أزمة هي في الأصل صعبة جداً على ملايين الناس».
وفي نوفمبر الفائت، أطلق رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في 2019 عملية ضدّ قيادي جبهة تحرير شعب تيجراي التي كانت تحكم المنطقة، مؤكداً أنها جاءت رداً على هجمات قادة الجبهة ضدّ معسكرات الجيش الفيدرالي في تيجراي.